كانت تأمل ف أن يمنحها أحدهُم السلام ، أن تُنصف ولو مره واحده ، لقد أصبحت باهته حائره تُفكر ليل نهار م الذى فعلته لتُخذل لهذا الحد ؟ كيف هانت هكذا ؟ وهى التى لم تؤذِ أحدًا قط ، لماذا تآذت بغير عُذر هكذا و من يتحمل ذنبها !.
مُصطلح ” المُعاملة بالمِثل“ غلط مهما كان المُبرر، انا ليه اعاملك بأسلوبك واعمل حاجه مش فيا أصلاً لمُجرد انى احسسك بشعور انت سببتهولى ، وليه أصلاً ابقى شبهك واغير م طباعى وشخصيتى ومع الوقت وتدريجياً ابقى نُسخه منك ، انا اقطع علاقتى بيك اهون عليا م انى ابقى زيك وأئذيك زى م اذيتنى.
"لا أعرف، لكن الشعور ياصديقي يشبه من حاول ألف مرة وسقط بكل خيبته، يشبه من رسم ألف فكرة ولم تتحقق واحدة منها، يشبه من توهَّم بحب أحدهم ثم اكتشف أنه لا شيء، وأيضًا يشبه من مشى عمره كله ظنًا بأنه بالطريق الصحيح ثم عرف أنه الطريق الخطأ."💔