ودنى بلقرب و القرب عيا يستطيب كل ما أرهيت له قلبي حزة " اللين " قسى قلبه و أظنه يستميت .. وهنيه يرقد الليل ما بيح " كنين " ولا انا يرفع لصوت المساجد ما غفيت ..
أين الخلاص من معمعه الحياة فراش مبسوط وعليه كهل عجوز يدعي للرب بلعفو و الستر ونحنُ شربنا الدنيا بكاس من بلاستيك لم نشبع ولم نفخر حتى أبسط متع الحياة لا نحضى بها يا الله الجنة ..