. . . . تِلك الايَام انا لا اُشبهني تماماً ،، سَوى بِتلك الصوره ،، اما داخلي اصبح شيئاً اخر ،، عما كُنت عليه " انا لا اخذل من مددتُ يدي لهُ يوماً ،، ولو كان سيئ معي ،، ولكن مُر ما ارى يجعلني اكتفي بِذاتي ،، وعن ذاتي انا ايضاً غني # يامن تُعاتبنَي وانت بِحالي تعلمُ ،، اتَعلم انني بتُ انام اكثرِ مِن قبل ،، كي لا اسمع حديثاً او يغضبُ مِني احد ،، الامرُ اشبه بِسفينه ماتَ قُبطانه وغرقت ،، ليس سوى مسالةُ وقت وعلاج وسطي ،، كي اعُود كما كُنت مِن قبل ،، اوراقي وشَتاتي ليس الا وقت ويمضي ،، . . .
- . . . . تبقى انتِ اوفى من الجميع " عندما صرختي بوجهي وصارحتني ،، تبقى انتِ انقى من الكل " عندما اصبحتِ لا تريديني اخبرتني ،، يرفع يدهه ويلوح - تبقى انتِ اول الاسماء التي عشقتها ،، تبقى انتِ سري الدفين الذي احببته # تبقى انتِ جميلتي وانيقتي الفاتنة ' الذي بددتني وخذلتني واخذت جميعها ورحلت " لن اصرخ بوجهه الخذلان " ولن اعاتب القلب بما فعل " س امد يدي للنسيان واصافحهه بفخر ،، انا ابقى اغرب من مر عليكك وبصم " ان لا عابرين بعدي ستجد عندهم ما لدي ،، انا كافيا عن الجميع بعبارهه فقط " رحلو جميعهم الا انا صمد ووفى " الا انا ي انيقتي صمد ووفى " الا انا ي مبجلتي صمد ووفى #