أكتب لأحفظ كلماتي في طيات التاريخ، وسواء كنت حقيقة أو خيالا ،،، سأظل أكتب إليك. حتي أهديها إليك في الوقت المناسب -بعد عام أو عامين- لتكتسب فوق جمالها جمالا من عبق التاريخ المار عليها. فإن كنت خيالا، سأحكي إليك بعد ذلك كيف كنت أتمثلك، وكيف كنت أراك قبل أن ألقاك، وكيف كنت أدعو الله أن تكون. وإن كنت حقيقة، فسأحكي إليك بعد ذلك كيف ظللت أكتب عنك وأنت لا تدري! أو ربما ،، من يدري؟! .. لعلك تدري! ♡