عجباً كيف أحببنا الدنيا وما هوا غير دار شقاء وعمل وما هوا غيرُ طريق لداَرين أبدين نعيم أو جحيم وضعنا القرأن واخدنا الغناء ، تركت افواهنا ذكر الله واحبت الكلام البذيء ، تهونا في المعاصي واستخففناُ في الطاعات الموت انتهاء لوقت اختبارك وحري بك أن تنجح فاجتهد في اختبارك وابعد عن المحتقرات