الصَّوت الذي فِي رَأسِك:
الغُربان تَنقُر فِي دِماغِي، غاق..غاق..
❤️ Likes
show all
🔥 Rewards
show all
Latest answers from يَعرُب.
- شعُور اللحظة :
أُريدُ الإتِكاء.
ماذا عن شغفك هذه الفترة؟
الأمرُ الآن لايَتطلبُ حَتى التَلويح، لقد فقدتُ رَغبَتِي..
اهلاً يا يعرب ، طالت الغيابات ونسيت الاصحاب.
أعتذر بالنيابةِ عن ذاكرتِي، لطالما آمنتُ بفكرةِ أنه يجب أن تعود الأشياء لأصلها مهما طالت الأيام، لابُد للإنسان أن يعود الى أماكن قد شَعرَ بها بالراحة.
يعرب نورتنا من جديد .
سعيدٌ لردك ومُتشكر .
غاضبة منك حقا!
مَاذا لَو عَاد مُعتذراً ؟.
+ 19 💬 messages
read all
فكرةٌ مُلحة ولا تَهدأ:
الأزرق هُو لون أول كَائِن فَاض عن طَبيعَتِنا الأًولى، التِي لا لونَ لها.
+ 1 💬 message
read all
❥
في الحَقيقة حَقاً لا أعلم كم مضى من الوَقت الآن، او في أيّ يومٍ نحن، مازلتُ نائماً على السرير، أسمع صوتَ العصافير الآن من نافذةِ الغُرفة، أرجو ان يُسكتَ أحدُهم هذه العصافير الى الأبد.
+ 1 💬 message
read all
أنت أفضل شخص هنا يا يَعرُب
لا أعلم ماذا أقول، أقدر هذا طبعاً، سعيدٌ لقراءة رسالتِك آن.
لمذا أعود إليك دائما ؟!
أنا غَيرُ صالحٍ كمَلْجأ، أنا ضائِعٌ داخِل نَفسِي.
+ 1 💬 message
read all
*
أنفردُ وأهجُرُ الناس مِثلمَا يبتَعِدُ الغَزالُ الجَريح عن سَربه ويتوَارى فِي كهفه حَتّى يبرأ أو يَمُوت.
+ 14 💬 messages
read all