تأكدت في الأيام الأخيرة أنني غير صالح لأي شيء خصوصاً العلاقات الاجتماعية فلم أعد صالح لا للصداقات ولا للحب ولا لاي شيء آخر، في الأسابيع الماضية هناك شعور استولى عليّ، حتى هيمن على كل سيكلوجياتي واتجاهاتي وأخذ يجر بي إلى القاع بل إلى قاع القاع ان صح التعبير، مستلذ بمآساتي فاقد الشغف في كل الرغبات التي كانت من ضمن أحلامي، الصواب بالنسبة لهم لم يعد الصواب بالنسبة لي، متسائلاً كيف يمكن لهؤلاء معشر البشر ان يعيشوا هكذا؟ هل انا منهم؟!! فأجيب نفسي بنفسي متذكراً الأساسيات التي وضعتها في حياتي وهي أنني لست منهم، لا اعلم كيف أصف هذا الشعور اعتقد ان هناك أشخاص نادرين يصابون به، ضياع، لا مبالاة، وحدة مخيفة، عزلة قذرة، وعالم مريض لست مهتم بعلاجة ولا بعلاج نفسي.
أنا مش ضد الإرتباط بس ما الي خلق للبدايات ولا فيي حيل للنهايات .
قبل أن تنسحب حاول.
Before you quit try.
لاتجرب براعتي في تخلي
اخر شخص فعلها لم اعد اذكر ملامحه
أنا عاوزَة حد يبُصّ فـ عيني وهوّ مليان أيمان إنّي
هكون حاجة محصلتش ولا هتحصل تاني🧡
بعد شتردين
+ 10 💬 messages
read all
- أن تزُول مخاوفنا
وكل شيء نقف في مُنتصفهِ
أن نغدُو مملوئين بالسكينة
واليقين آمين 🤲🏽✨.
كولوا لا ؟ 🥷