ليش ربنا مُصر دائما بختبر العبد الي دائما بفشل بجميع الاختبارات؛ 24 عام من الفشل والخيبات والاختبارات.. وما زلت أسقط كحبةِ برد في عاصفة سقوطا مدوياً
اقتباس...💜🕊
أما أنت فقد كان ما يهمك هو نفسك فقط , كنت خائفة على مصيرك وكنت خائفاً على مصير غيري , وقد أدى الارتطام إلى فجيعة لا هي علاقة ولا هي بتر , أتعتقدين أننا كنا أكثر عذاباً لو استسلمنا للقطيعة أو لو استسلمنا للعلاقة ؟ لا. "غسان كنفاني"
فى ناس بحياتنا متخصصه فى سلب كل المشاعر اللى جوانا لا وكمان يحطوا مكانها طاقه سلبية بسبب انهم بيقولوا انهم متأذيين من أهلهم او اي حد وبيحبوا يعيشوا دور الضحيه على ناس ما الها ذنب..
وأنا أسيل دما وذاكرة أسيل , لم يترك الحراس لي بابا لأدخل فاتكأت على الأفق ونظرت تحت، نظرت فوق,نظرت حول , فلم أجد أفقا لأنظر لم أجد في الضوء سوى نظرتي ترتد نحوي. - محمود درويش
كالعادة ، هزائمنا مزرية : ماذا تفعل اذا كانت اميركا " ام الدنيا" ؟ هذا وصف قيل عن "مصر " - قاله " الاخوة الصعايدة" ، ونحن نعتقد ان حرارة الشمس في " الغيط "أوحت لهم بذلك : لقد تناسى هؤلاء ان اميركا " ام الدنيا " وان " مصر " أم العبد ".. اميركا " ام الدنيا " ، وافغانستان " عجوز " والصومال " ارملة " وفلسطين " عانس " ، وكلنا لقطاء : لقي ثلاثون شخصا مصرعهم . ولقي عشرة الاف مصرعهم ، ويوجد مصرع في جيب القميص . ويوجد مصرع في صحن الفاصوليا. ويوجد مصرع تحت كل حجر في طريقنا الى العراء. اميركا تحاربنا شخصيا ، وتقصفنا شخصيا ، وثابت ان الطفل الرضيع مستهدف ، وكذلك المرأة البلدية في سوق الخضار، والحمار الذي يحمل متاع الاسرة الى مكان ظن الأباء العباقرة انه غير مرصود ، ومجال الحياة فيه وارد : ولكن ، نهرب من اميركا فيطاردنا وكلاؤها ، وهؤلاء اشد بأسا ، واكثر ضراوة.. لا بأس ، الموت حق ، والمصرع حق ، ولكني اطلب مهلة لكي يتسنى لي ان اموت على مهل - موت في كل الاحوال واميركا في كل الاحوال..
" لم أكُن الصديق الوحيد لأي شخص ، لم أكُن حلمًا لشخص يُحبني ، لم أشعُر إنني الخيار الأول والأوحد في حياة أحد ولو لمرَّة ، كنت دائمًا شخصًا عابرًا في حياة الجميع."