و كأنك ماضيَّ يا سيدي و يا سيد سادات هذا الزمان 💔 أنت سيد المدافعين عني و أنت أفضل المهاجمين لي يا سيد السادات و سيد سيد السادات و الأبناء و الأحفاد عَلِّمهم ، علمهم فقد خافوا و خانوا و غيرهم ضلوا و عموا
ويكأني اشتقت لكم ولا أشعر باشتياقكم لي ، لا أدري و قد رأيت جدك مع من مثله و قد كنت أنا بحقارتي معهم !
ألا تدعون لي و أنتم عند الله ! ألا يشتاق الحبيب لحبيبه و الوالد لأبنه و الجد لحفيده و المربي لمن ربى و إن كان في حلم قد ربى !
إني لا أفتر عن تذكركم و كيف لي أن أنسى و قلبي عندكم 💔 فليكن جسدي أيضًا و لأكن قتيلًا ..
يا سيِّد ساداتهم قد اشتقنا ، ألم تشتق أنت لي و قد كنت تلميذا لديك و كنت معلما لي في صغري ؟ !
ألا حسبنا الله و نعم الوكيل ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم 💔
البعض الكثير منهم اتخذها منبع لشرورهم ، الباقي ضحاياهم أصلا ، و على فكرة فهمي للموضوع ككل بيقول ان اصحاب المصالح هما الي حاكمين و مخليين أصحاب الأديان يتصارعوا ، بعيدا عن مين الحق و مين الباطل لان حتى أبناء دينهم بيعملوا في بعض كدة لكن الإسلام دين يفسد عليهم فسادهم !