إنك تليقُ بي، تليق بأفكاري و مُعتقداتي، و عيوبي و الندوب العالقة في أعماقي.. في الوقت الذي أكون به معك ينتابني الشعور بالأنتماء، كأنك وطني الذي لا أشعر بالغربة فيه أبدًا، أشعر دائمًا بأنك الشخص المُناسب لروحي، الشخص الذي يمكنني أن أنفرد بحُبّه عن الناس أجمع .