-ليش مو قادرين نتخطى كلمة او موقف عابر؟ او جملة طلعت من فم احد عزيز؟ ليش نوّقف عند كلامهم؟ كيف لجملة قبل سنتين توّلد الحقد والكُره بقلبي؟ وكيف مش قادرة اتخطى اي حرف منها لا اعتذار، ولا تبرير.... مش قادرة اطلع من الصدمة حرفياً والكلام يتكررَ لهدرجة... عن الخيبة احدثك ياكامِل.
-أهلاً وسهلاً صُهيب، مرة اخرى... كانت فعاليّة ممُتعة، حرفياً "ما اتوقعت ولا 1% اني رح انبسَط مع الاطفال" وكانت الصوُر اللي ارسلتها لِ الأهل ردة فعلهم واحدة تقريباً "واو هذا انتي؟" / " اثير اتغيرتيٰ" "اتغيرتي وصرتي تحبي الأطفال، من متى"؟ "ليش ماتعاملي عيالي زي كذا"؟ / هذي اختيٰ 🙂💔.كميّة الرجفة والحنيّة اللي طلعت بمجرد ما حطو" بيبي بيدي "، انصدمت مني انا والله....ممنوع ننزل الصور قبل يقول المُدير. والا كان شاركتكم، بمجرد ما تنزل رح اشارككم باذن الله ❤️..
صباح النوُر، خذ”ما أبقاني على قيد الوجود حتى الآن والمقاومة سوى فكرة أن الله ينظر لي.. أن عينهُ علي.. وأنه سيفعل شيئاً.. سيرمي لي سلّم طوارئ، طوق نجاة.. لا أعلم.. لكنه بالتأكيد يهتم لأمري.. وهذه الفكرة تنجيني دائماً.”
ههه، أجل صُهيب.
الأطفال جميلون لأنَّ الضحكة التي تعتريهم حقيقة صادقة و ليست مُنافقة و يختبئ خَلفها الحقد.
دائماً إذهبي إلى المكان الذي تهابينه و تخافين منه، إكسري قواعد قلبك و عقلك.
*أنا متأكد رح تنبسطي، حاولي تكوني انتي معهم و ما تظهريلهم الحب الزيادة الكذاب، و ما تكوني زي باقي الفريق معهم 🤷🏻♂️
اهلاً صهيب كيف ينطق اسمك؟ صُهيب؟عموماً الفريق التطوعي طالبيني فِي فعالية للأطفال ماهو الحل المناسب؟ او ماهو العذر المناسب.. مابطقش حاجة اسمها اطفال نهائياً.... ولااعلم السبب... ولا اريد ان اعلمه، بس اريد اشرد 💔