@KhaledShehada192

خالدْ

Ask @KhaledShehada192

Sort by:

LatestTop

? -

"عَلَى مائدةِ الفُطُورِ تساءلتُ: هَل صحيحٌ أنّهم كلّهم تَافِهُونَ أم أنَّ غِيابكِ فَقَط هوَ الذي يَجعَلُهُم هَكذا؟ ثُمَّ جِئنا جَميعًا إلَى هُنا: أسماءٌ صَغيرةٌ وكَبيرَةٌ، ولَكنّني تركتُ مقعَدي بَينهُم وَجئتُ أكتُبُ في ناحيةٍ، ومِن مَكَاني أستَطِيعُ أن أرَى مقعَدي الفَارِغ في مَكَانِهِ المُناسِب، موجُودًا بينَهُم أكثَرَ مِمَّا كُنتُ أنَا."

-

“Some years ago, I was struck by the large number of falsehoods that I had accepted as true in my childhood and by the highly doubtful nature of the whole edifice that I had subsequently based on them. I realized that it was necessary, once in the course of my life, to demolish everything completely and start again right from the foundations if I wanted to establish anything at all in the sciences that was stable and likely to last.”
―Rene Descartes, Meditations on First Philosophy
Liked by: Vlad_Morozzz

Related users

-

“Suppose [a person] had a basket full of apples and, being worried that some of the apples were rotten, wanted to take out the rotten ones to prevent the rot spreading. How would he proceed? Would he not begin by tipping the whole lot out of the basket? And would not the next step be to cast his eye over each apple in turn, and pick up and put back in the basket only those he saw to be sound, leaving the others? In just the same way, those who have never philosophized correctly have various opinions in their minds which they have begun to store up since childhood, and which they therefore have reason to believe may in many cases be false. They then attempt to separate the false beliefs from the others, so as to prevent their contaminating the rest and making the whole lot uncertain. Now the best way they can accomplish this is to reject all their beliefs together in one go, as if they were all uncertain and false. They can then go over each belief in turn and re-adopt only those which they recognize to be true and indubitable.”

View more

Liked by: راما حسين

-

“But I cannot forget that, at other times I have been deceived in sleep by similar illusions; and, attentively considering those cases, I perceive so clearly that there exist no certain marks by which the state of waking can ever be distinguished from sleep, that I feel greatly astonished; and in amazement I almost persuade myself that I am now dreaming.”
― Rene Descartes, Meditations on First Philosophy

لن يأتي أحد في اللحظة الأخيرة عندما تكون على وشك المغادرة و يمسك ذراعك ليخبرك أنه لم يستطع نسيانك، هذه مواقف أفلام لا تمد للواقع بصِلة.

شكرًا على المعلومة

ما الحقيقيّ؟

Rama_Zuhri’s Profile Photoراما
عام 1637، رينيه ديكارت طرح السؤال ع نفسه، وفعليًا هو الوحيد الّي أعطى الجواب الأكثر منطقيّة في التاريخ. طبعًا كانت في محاولات سابقة ل تفسير الحقيقة من "الوهم"، وحقًّا بنقدرش نتوصّل لحلّ يرضي جميع الأطراف لأنّ الموضوع subjective في النهاية، والحقيقة مش مفهوم مطلق أبدًا. المهمّ، نرجع ل رينيه ديكارت. عشان ديكارت يجاوب السؤال، اتّبع مبدأ التّفاحة الفاسدة. بمعنى، تخيّل انّو معك سلّة تفاح، مليانة تفّاح، وبدّك تعرف شو التّفاح الّي فيها الّي مش فاسد. ف شو بتعمل؟ بتكبّ كلّ التفّاح في سلّة تانية، بعدين بتفحص تفّاحة تفّاحة، والتفاحة الفاسدة بترميها، بينما التفاحة الجيّدة بتخلّيها، وهيك بيصير عندك سلّة تفاح جيّد. رينيه هيك عمل، بس بدل التفّاح، الحقيقة. راجَع كلّ اشي هو بيتصوّرو "حقيقة" على حدة. في النهاية، توصّل لأنّو مفشّ اشي في عالمنا حقيقي. ولا حتّى احنا، ك أجساد أو ك أجسام حاسّة ومتفاعلة. لكنّ الحقيقة الوحيدة، الموجودة، الّي قدر يستنتجها ديكارت هي انّو بيفكّر، والّا مكانش رح يعرف يفحص الحقائق، وكتب مقولته الشهيرة: Je pense, donc je suis، أو حسب ترجمتها للاتينيّة: cogito ergo sum، أو بالعربي: أنا أفكّر، اذًا أنا موجود. طبعًا القصّة الها تكملة، ومن هادي النقطة ديكارت بدأ يستنتج الوجوديّات، ووصل ل انّو الكون كما نراه هو حقيقة، لكن مش الكلّ يتّفق معاه في طريقة تحليله للموضوع، بينما الكلّ يتّفق انّو كياننا النفسي أو الروحي أو الداخلي او شو بدّك تسمّيه موجود، لأنّو احنا قادرين نفكّر. واجا فرويد بعدها فحص مفهوم ال"Je” وطلّع مفاهيم أخرى زي الأنا والهو والأنا العليا وإلخ. ملخّص الجواب: مفشّ طريقة سليمة نحدّد ايش الحقيقة، أو "ما الحقيقيّ"، لكن الاشي الحقيقيّ حتمًا هو وجود[ي].

View more

مساحة?

naseemmeqdad1’s Profile Photoنسيم مقداد
“Thus I must contradict you when you go on to argue that men are completely unable to do without the consolation of the religious illusion, that without it they could not bear the troubles of life and the cruelties of reality. That is true, certainly, of the men into whom you have instilled the sweet -- or bitter-sweet -- poison from childhood onwards. But what of the other men, who have been sensibly brought up? Perhaps those who do not suffer from the neurosis will need no intoxicant to deaden it. They will, it is true, find themselves in a difficult situation. They will have to admit to themselves the full extent of their helplessness and their insignificance in the machinery of the universe; they can no longer be the centre of creation, no longer the object of tender care on the part of a beneficent Providence. They will be in the same position as a child who has left the parental house where he was so warm and comfortable. But surely infantilism is destined to be surmounted. Men cannot remain children forever; they must, in the end, go out into 'hostile life'. We may call this 'education to reality. Need I confess to you that the whole purpose of my book is to point out the necessity for this forward step?”
-The Future of an Illusion

View more

مساحة

"والقهوة يجب أن يقدّمها لك شخصٌ ما. القهوةُ كالوَرْد، فالورد يقدّمه لك سِواك، ولا أحدَ يقدّم ورداً لنفسه. وإن أعددتها لنفسك فأنت لحظتها في عزلة حرة بلا عاشق أو عزيز، غريبٌ في مكانك. وإن كان هذا اختياراً فأنت تدفع ثمن حريتك، وإن كان اضطراراً فأنت في حاجةٍ إلى جرس الباب."
-مريد البرغوثي، ولدتُ هناك، ولدتُ هنا.

12:12

12:12am, Laon
الرّفيقُ ثيو،”
الثانيةَ عشرةَ صَباحًا والجوُّ يزدادُ بُرُودةً، وبطبيعةِ الحالِ، كآبةً أيضًا. يدايَ ترجِفان، المرضُ يغزُوني، لا أدرِي حقاً لمَ أحاولُ الكتابةَ إليكَ الآن، أو لِمَ أحاولُ الكتابةَ أصلًا، ولكنَّ حنينيَ الدائمُ لليلِ بعثَ فيَّ ذكراكَ المقترنة بالكتابة. أفتقِدُ لُغتي إلى الحدِّ الذي بِتُّ أشعُرُ فيهِ بالغُربة، وأفتقِدُ الكِتابةَ إلى الحدِّ الذِي بِتُّ أشعُرُ فيه بالوُحدة. لقد اغتربتُ حقًّا، ولقد صِرتُ وحيدًا، بِلا شكّ.
الوقتُ هُنا -في فِرَنسا- يمضِي أسرعَ من أيِّ وَقت، وأنَا الذي اعتدتُ الملَلَ الدائِمَ في غزَّة. يبقَى الصَّباحُ حتّى التاسِعةِ، أيّ أنّنا نقُولُ "التاسِعةَ صَبَاحًا"، لا "مساءً". الهدوءُ يَطغى على المَدينة، والحُرُوب لا تفتأُ تشتَعِلُ فيَّ. لُغتهُم جميلةٌ، سَهلةٌ، والأهمُّ مِن ذلِكَ كُلّه أنّها غرِيبة، كَمَا الحياةُ هُنا. في حوارٍ مع صديقٍ لِي في غزّة، "أحسِدُكُم علَى حياتِكمُ الهنيّة،" قُلتُ لهُ. عشتُ في غزَّةَ فَترةً كافيةً لأتشبَّعَ رُوحهَا، وكَبُرتُ على صوتِ المَدافِعِ وزغاريدِ الأُمَّهَات. تناولتُ الخوفَ حتَّى باتَ فيَّ طمأنينةً، وتناولتُ الحُزنَ حتَّى صارَ فيَّ سَعادةً، وعلَى كُلٍّ، كُنتُ مُحاطًا بالكثيرِ مِن الأصدِقاء. أمَّا هُنا، وقد امتلأتُ بكِلِّ أسبابِ السَّعادةِ والحيَاة، فلَا أستطيعُ الحيَاةَ بِلا رَفيق. لستُ أستطيعُ تَكَهُّنَ نَفسي. أَتُراني نسيتُ اللغةَ ونَاطِقِيها؟ بريئةٌ هيَ لُغتي. لا أسمعُ هُنا أصواتًا للعصافيرِ. العصافيرُ هُنا مُنقرِضةٌ، كَما السلامُ في بِلادي. رأيتُ الثَّلجَ هُنا، ولَم أشعُر بِنقائهِ بَعد. رأيتُ كثيرًا مِنَ الوُرُودِ، وكأنَّ النَّاسَ هُنا يمتَهِنونَ الجَّمال، ولكِنّي لَم أستطعِم رائِحَتهُم. لستُ أدرِي حقًّا: هلْ يكونُ العيبُ فيَّ؟ أمّ أنّ العالمَ يتَّصِفُ بالرَّتابةِ حقًّا.
الفترةُ الماضيةُ كَانت عنيفةً بِحقّ. خُضتُ الكثيرَ مِنَ المُخاطرَات والعَقَبات، ولمَّا خرجتُ في النّهايةِ مُنتصِرًا، كُنتُ وَحيدًا. كنتُ أستمِدُّ قُوَّتي مِن وحدتِي، أمَّا وأنَا الآنَ وَحيدٌ مِن وحدتِي فالضَّعفُ يتملَّكُني. كُنتُ قد اعتدتُ ترتيبَ المعزوفَاتِ الموسيقيّةِ، أمَّا الآنَ وقد اشتدّت عليَّ عوامِلُ الحُزنِ فإنّي لَم أستمتِع بمعزوفةٍ موسيقيّةٍ مُنذُ أيَّامٍ طِوال. أشعُرُ برغبةٍ عارِمةٍ في أن أجِدَ طريقًا ينقُلُني إلى خارِجِ هذَا العالمِ اللعين، وبنفسِ المِقدارِ، أُدرِكُ استِحالَةَ هذا الأَمر. أتذكُرُ حِوارَنا الفلسفيّ عنِ الموتِ والوجود؟ عسَاكَ تَعودُ يومًا فَنُصلِحَ ما مَضَى. مارسِيل يُغنِّي في كَندا. كانَ من المُخطَّطِ أن أحضرَ حفلًا لِمارسيل في شبّاط الماضي، هُنا في فَرَنسا، ولكِنّي لسَببٍ ما، آثرتُ البَقاءَ بعيدًا. تأويليَ المنطقيُّ هوَ أنّي لَم أشأ أن أضُمَّ مارسيل إلى حاويةِ البُؤسِ التي تسيطرُ عليّ. غنّيتُ أحمدَ العربيّ كثيرًا، "أنا أحمدُ العربيّ، فليأتِ الحِصار". الوضعُ في غزَّةَ يزدادُ شدَّةً يومًا بعدَ يوم، والكُلُّ يُواجِهُ خطرَ الموت. لِماذا نعتبرُ الموتَ خَطرًا؟ الخطرُ الحقيقيُّ هوَ الحياةُ حقًّا. ربَطَ النَّاسُ الموتَ بالخطرِ والحُزنِ مُعتبرِينهُم معانٍ للخَوف. الموتُ مُخيفٌ حقًّا، ولِذلكَ قَد يكُون خطِيرًا، أو حَزينًا.
حديثي يزدادُ طُولًا وملَلًا. أعتذِرُ حقًّا.
دُمتَ بخيرٍ.”

View more

1212

بيت شعر عالق ببالك ؟

زمان كنت حافظ كتير شعر. كتير كتير كتير. ل أحمد مطر وللمتنبّي ولعنترة يمكن كنت حافظ معظم قصايده، رغم صعوبتها، ولنزار قبّاني وفاروق جويدة بطبيعة الحال، كتير كتير كنت حافظ. بس لمّا شفت هدا السؤال بلّمت وولا بيت شعر خطر ببالي. آسف يا لُغَتي

Next

Language: English