صباح الخير لكم جميعًا🙄؛ يگولون إذا أردتَ تغيير العالم فعليك البدأ بترتيب سريرك أولاً !
شلون الشخص ممكن يقوم بالتغيير سواء على صعيد الفرد أو المجتمع ⁉️
صباح الورد تُقى،أني شخص مؤمن بأنو العادات الجديدة أو الأشياء القديمة اللي أريد أسوي عليها تغيير ف هالتغيير مايستمر اذا ماجان بتدرج، التغيير الفوري وال180 ابد ولامرة نفع ويايه ولا ويا أشخاص أعرفهم. أعتقد احنا كبشر نتكيف ويا التغييرات البطيئة والمستمرة، مثل الطبيعة تماماً التغيير المفاجئ يسببلنا ضغط وإنهيار ممكن. وحتى نرجع للنقطة الأولى شلون الفرد يقوم بالتغيير ف حتمًا حيكون بتنظيم وترتيب وقته، النوم والغذاء الصحي فدشيء أساسي ومهم لأتزان الصحة العقلية والجسدية والنفسية للفرد. ينظمهم، يرتب أولوياته. هسه تمام! يبدي يدخل العادات الجديدة المفيدة بشكل تدريجي لحياته، بهالحالة شنو؟ ماسوينا تغيير كبير الجسم ماقاوم التغيير هذا وبالعكس صارت العادات الصغيرة جزء من الروتين + حصد نتائج هذه العادات بسرعة أكبر لأن التركيز عليها أكثر ولأنها ملحوظة أكثر ف نفسياً رح تنطي دافع للشخص مثل مكافئات انو أستمر اللي دتسويه زين. وهكذا يبدي الشخص يضيف الأشياء اللي يريد يتعلمها أو اللي يريد يقلع عنها الخ. المجتمع من أكثر الثوابت العصية وصعبة التغيير بس ع المدى البعيد بناء الأفراد لنفسهم رح يخلق بيئات صغيرة أفضل ينظر الها المجتمع نظرتين، اما نظرة تفوق وياخذها مثال وتسعى طبقات معينة انو تحذو حذوها. أو للأسف طبقات ناقمة أو محاربة لهذا التغيير ف تحاربها وتنتقص منها لأنها تفوقت بغض النظر عن العوامل المساعدة لهذا التفوق.هنا يجي دور البيئات الناجحة اللي تغيرت شلون تمد علاقة طيبة ويا غيرها من الفئات بالمجتمع وتخلق علاقة تبادل منفعة وتشركهم بعملية التغيير واللي كلنا نتمى يصب بمصلحة الجميع. وشكراً ع السؤال الحلو 💙
⭕ شنو هو رأيكم بموضوع وضع الصورة الشخصية في الايميل ؟ ( مؤخرًا طالبات الكليات ديرفضون هالشي وكذلك اكو طلاب مساندين هالموضوع ) وليش موضوع الصورة الشخصية يعتبر عيب لو خارج عن الستر ؟ حتى لو اله علاقة بالتعليم ⁉️
صوتك الّذي لا يأتي كلّ يوم، والكلمات الّتي لولا وقوفها في فمك لكان موتها حتميّاً في عينيَّ، هذا ما انتظرته على الدوام. أتحدث عن الأشياء التي لم تحدث بيننا، عنك وأنت لم ترني ولو لمرة واحدة في المرآة وأنا أخرج منك لملاقاة حياتنا. عنّي حين أنظر في يدي فأرى خطواتك الأخيرة وأنت تدخل في دمي. وعن الطريق التي سلكها كلّ منّا مفترقَين لنلتقي وجهاً لوجه في نهايتها، أنت حين تهتف باسمي إلى جدار ما، وأنا حين لا أذكرك أمام ثيابي. أتحدث عن الأشياء التي كانت ستبدو عادية لو أنها حدثت، فنحن لا نملك من بعضنا إلّا أشياء قليلة لكنّها تعني الحبّ كلَّه.أسماء كريدي
في المرَّة الأولى، تقولُ، حسناً، لم أفقد سوى روحي، وهي مُتعبةٌ، فلا بأس.وفي المرَّة الثانية تقول تعب جسمي منّي، وأبى أن يحملني أعواماً أُخرى، وغادرني.وفي المرَّة الثالثة لا تقول شيئاً. فما الذي تبقّى؟ لم يبقَ شيءٌ ليُغادرك، فلا تنتبه. تصبح ظلّاً بين الظلال الكثيرة. أو تمرُّ بهم فلا ينتبه أحدٌ منهم. أو تحاول أن تتذكر اسمك. ثم ترى عابراً يُشبهك. أو هو أنت. أو أنت هو، لا تدري؛ وتدركُ أنَّ الدروب أصبحت لك. فقط الدروب. البيوت تمرُّ بها. أو تقف عند أعتابها ونوافذها. غير أنَّها ليست البيوت. وحدها الأشجار المُسِنَّةُ تُحسِنُ وِفادَتكَ في وحشتها وتُفرِدُ لك ظِلّاً مُسِنّاً .بسام حجار
عندما انفصلنا لم يكن أمرًا قاطعًا كلانا بكا، توقفنا فقط حين لاحظنا أن أثاث غرفة نومكَ يطفو نحو الردهة الجيران هاتفونا ليخبرونا أنهم عاجزون عن النوم لأن قلبي يتصدع بصوت عال مريع وهكذا، لتسكتني، قلتَ إنه مؤقت.عندما انفصلنا، لم يكن الأمر منطقيًا حاولت أن أستوعب، لكنني شعرت بدوار، حتى أنني تقيأت واصل العالم دورانه بينما جلست أخلص شعري من القيء كان هذا في المرة الأولى فقط.في المرة الثانية كان الأمر لا يزال ملتبسًا جلسنا طويلًا فوق تراب الحديقة حتى أننا حين نهضنا كنا متمازجين مع الأرض لكن لا بأس، نعقتد أنها تبتلعنا على أية حال.في المرة الثانية كان الأمر لا يزال غامضًا ركبنا سيارتي وقلتُ إنني لن أتوقف حتى نوضح المسألة لكن مؤشر البنزين اقترب من حد النفاذ ولم نجد الكلمات لكننا لم ننته بعد.المرة الثالثة، كانت الأعنف أمطرت طويلًا حتى شعرت أن الكون بأكمله يغرق لساعتين تحدثنا في نفس واحد مختنق وحين قلت أخيرًا إنك راحل غرست ركبتي في الوحل وتوسلت إليك لتبقى تركتني هناك، قدت السيارة بعيدًا وعندما عدتُ في النهاية إلى البيت تركت أثرًا طينيًا زاحفًا من الباب وحتى غرفة نومي.في المرة الثالثة على الأقل لم يخل الأمر من المنطق لأن كلمات مثل أحبك وأهجرك جاءتا معًا في حين كنت أظنهما عالمين منفصلين.عندما انفصلنا للمرة الأخيرة كنا متعبين لم يكن الأمر واضحًا ما يزال لكننا لم نعد نهتم لم يكن منطقيًا لكننا كنا خائري االقوى.عندما انفصلنا للمرة الأخيرة أدركت أنني نسيت كيف يكون الانهيار لذا بدلًا منه، تماسكت".___ فورتيسا لاتيفي