"لله محاولاتك كلها، لله تعففك وكتمانك، لله ارتعاش صوتك ودمعاتك التي تخفيها متوارياً عن الأنظار ملتجئاً مستجيراً به وحده، لله قلبك وما فيه، لله صبرك واحتسابك وإحسانك للقلوب وصبرك على أذاها، لله سعيك واليقين ولا يضيع الله أجر المحسنين سبحانك يارب لا ملجأ ولا منجأ منك إلا إليك."
أرأيت وخْزةُ الألم التي تعتلج بداخلك ؟
يطفئها الله بلطفه حين تترقب ساعة الفرج وأنت تكثر الدعاء بيقين ، وتعلق قلبك به دون سواه.
جاء في بعض الآثار :
"فإن الله يحب أن يُسأل وأفضل العبادة انتظار الفرج"