،،أريد أن أكتب عنك عن أساور عطرك عن حدائق قلبك عن بساتين روحك لكني فقير في الابجديه ومرقع الثياب في حياكة الكلمات وفي حروفي رهقا ينقصها نمير بيان يليق بك
الششخص إلي بتوده او حتى بتعزه و بتحبوو...❤ #صددقني ما رح تقددر تكرهوو....✋ حتتى لو #وجعع قلبكك?? ميةة #مرةة ايوووا ??هااد الششخص إلي خطر ببالكك ..... يسعد مساك??☺☺
والد الفتاة يسألني: شو بتعمل هون على باب البيت اي خدمة !؟ اعتذر قادتني رائحة العشق اسف اقصد المقلوبة الى هذا الحي فأوصلتني الى باب بيتك وجئتك اسءل عن المقادير التي أنجبت تلك الطبخة ....
شفتها ليلة .. ليلة قمر .. والليل طرف في السحر ماقد خطر لي ماخطر لله ما مثلك .. مامثلك بشر .. في عيونها شفت أنا قلبي .. من نورها عرفت أنا دربي من اسمها حروف لو تبدي .. تشغل خاطري دوم وفكري يا نور يضوي في قصيدي .. يا أمل وينه لو بإيدي أحب أشوفه لو من بعيدي .. ما قد خطر لي ماخطر لله ما مثلك بشر ..آه لو حظي قريب الأمس .. اسمع حسك واغني همس أشوف عيونك أداريهم بس .. وأعطيك عمري لو مره بس وآه يا حظ الردود .. يصعد الموج العنود .. يسافر بعمري الورود ما قد خطرلي ما خطر .. ما قد خطر لي ما خطر لله ما مثلك بشر ..
،،أنا لا أكتبُ أي حرف باحثاً عن الشهرة ، إذ لا أحد يعرفني ولا أسعى لكي أكونَ معروفاً ومن بين كل ذلك الاصدقاء الإفتراضين لا يعرفني حقاً إلا القليل القليل ، أكتبُ ما يدور في ذهني وأقرأ لكم مختلف الأفكار ولم أحذف يوماً أي صديق لمجرد أنه يختلف عني بفكرٍ أو بوجهة نظر ، دائماً ماترد علي مصطلحات تحمل طابع الإستهزاء بعنوان " يا مدعي الثقافة ! "من قال لهم أني مثقف ؟ أكتبُ هنا منذُ سنتين ونصف و لا أذكر يوماً أني كتبت بأني أنسان مثقف أنا إن قرأت كتباً فأنا أدعى قارئ للكتب فقط وإن قرأتُ أبحاثاً في الإنترنيت فأنى أدعى مطلع فقط ولا أسمى مثقفاً .الثقافة شيء عظيم ومرتبة لا يجرأ أمثالي أني يخطو تجاهها ! الثقافة هي أن تعرف بعض الشيء عن كل شيء وانا لا اعرف بعض الشيء عن كل شيء فلا زلتُ مبتدئ وصغيراً جداً ولا زال الدرب طويلاً يا رفاق .
اكتب هنا شيئًا توّد لو تحكيه لأحد ولكنّك متردد ..
احكيه للغريب
ضَع همّك هُنا .. فرّغ ما في بقلبك ❤?
هذا الحكي حاب احكيه ل دكتور عنا بالجامعه ما تشوف حالك اشي كثير لانك دكتور ترى الشهاده مش كل شي وشغلت الرخصنه فكك منها وعيب عليك تحكي ع الطلاب ع الطالعه والنازله وترى مش شطاره انك تهدد طالب بالحرمان او الرسوب واحنا ما بدنا منك انك تزيدنا علامات اعطينا بس حقنا ............ م.ع
فجأة على الجوال جاني إتصالي من رقم والله فيه أربع ثلاثات قالت مساء الخيرات ياكل غالي تسمح أدردش معك لو بس لحظات أبي أتسلى دام الليل تالي ومعك بدردش دردشه بالثقافات قلت إعذريني ما أحب الهزالي طبعي كذا ما أحب السخافات قالت معقول يعني ما عندك مجالي غريب ما تحب تتكلم مع جميلات قلت إقفلي قالت أنا متصلة من جوالي شكلك بخيل ما تحب المكالمات قالت إنت عزابي قلت راضي بحالي أفضل من إني أعيش في قصر الآهات قالت بس أنا قصري ماهو قصر خالي قـصــري بــه الــراحــه وكل المسرات وقالت أنا أكيد رح يهزك جمالي جرب وربي ما تشوف الحسوفات قلت الجمال اللي إحـتـواه الدلالي ضميه وإحرسيه لايصبح مع الريح ذرات قالت عن الغلط خلك مثالي ترى إسلوبك يرفع الضغط ساعات ضحكت منها ضخكة بصوت عالي ومع ضحكتي قلت والله سخافات قالت غبي قلت الغباء شي يحلالي بالذات اذا تكلمت مع مثل نوعك غبيات قالت معقدر قلت أفتخر بـحالي ما دام عـكقدتي تزيـل عني شر البنات قالت أحسك ما تتحمل جدالي وأشوفك متذمر وفي داخلك حسرات قالت بجد أبيك تجاوب سؤالي أرجوك جاوبني وقول الصراحات أمانه لك حبيبه قدرها بجد غالي وإلا بس تتعامل بـالـصداقات قلت أحتفظ في هـالاجابة لحالي يا بنت الشطارة ما هي بكثر العلاقات قالت قهر ليتك من عيال خالي أو ليت أمي وأمك خوات شقيقات والله غير أحبك أكثر من روحي وحالي والله لسوي في غلاك المصيبات لكن تريد الحقيقة يـا ابن الحلال أخذت رقمك من أعز الصديقات حكتلي هذا شاعر وشعره خيالي أحكي معه رح يصدمك بالآجابات وبالفعل من أول مكالمة تمنيتك حلالي وعجبني فيك الثقل والعقل وما عندك تفاهات قلت يا بنت أشكرك كلامك بـجـد غالي أنا إنسان تعلم من ماضي عدا وفات ما أحب اللعب على كل الحبالي والحين أبي أنام سامحيني وسلامات
،،كيف حالك ؟- قد يكون الجواب النموذجي لسؤالك هذا هو ( بخير ) أو ( الحمد لله ) .. لكن لما لا نعترف أن لهذا السؤال أجوبة طويلة جداً ، لماذا نقول إننا بخير مثلاً ونحن والخير على نقيضٍ تام ، أليس من الممكن أن أتكلم بصدق وأقولُ لك كرجل ميت ، و أستطيع أن أؤكد لك ذلك ، بأن هذه الحياة بالغة السوء ، وكل محاولاتي في تحسين الوضع ستؤدي إلى زيادة الأمور سوءاً دائماً ، هذه الحياة لم أجد سبيلاً لحد هذه اللحظة لكي أجعلها أفضل ، أنا لست بخير وأختلط بشعبٍ أبجديته حذفت منها مفردة الخير والسلام ، أنت يا صديقي كل ما عليك فعله ، أن تضيعَ وقتك ، أن تبتكر كل الطرق الممكنة للقضاء على الزمن ، و حذار أن تنتظر شيئاً ، إن أسوء ما قد يفعله الإنسان في العالم ، هو أن ينتظر شيئاً ، أو ينتظر بشراً ، لأن حزنك هذا يمثلكَ أنت فقط ولا يشعر بهِ إلا أنت وكل الذين تنتظر منهم أن يخففوا عنك هذا الحزن .. لن يأتوا ..حسنٌ .. سأجيبكَ أنني ( بخير ) هذه المرة فأنا تناولتُ فطوري ووجبة الغداء مشيتُ في الشارع وتخطتني العجلات المارة دون أن تنفجر بوجهي أي واحدةٍ منها ، نظرتُ إلى الفتيات الجميلات قرب السوق دون أن تنال إعجابي أي واحدة ، جلستُ وحيداً في الليل أستمع للموسيقى ثم نمت ، هكذا أنهي يومي ، على هذا الروتين الممل ، أكل أعمل وأنام ، أنا لا أشعرُ بشيء ، ليس لديّ شعورٌ ما ، ليس هنُاك خطةٌ ما ، ليس هناك صوتٌ داخلي يقودني ، أنا عبارة عن فوضى كحال وطني ، ليس هناك ما أرغب بفعله ، وليس هناك ما أود قوله لأحد ، لا أختلط بالناس كثيراً وليس هناك أحدٌ يحبني أو يفتقدني عندما أغيب أو أختفي من الوجود حتى ، أنا هنُا بلا سبب .. بلا سبب يا صديقي