يالغرابة الدُنيا كُلما كبرتُ باتت كبائرُ الأمور في عَينيّ صغائرٌ، وقد حل محلها ماهو أكبر وأشد وقعًا على نفَسي واتسعت نظرتي للحياة، وما زلتُ أتسائل إن كان لهذه المَسيرة نهايةٌ أرى فيها حَجم الحياة الحقيقي حين يغزُوني الشَيب، وقد جَربتُ من الحياة ما اكتفيت، أم إن ممَاتي سيسبُق مَرحلة الحكمة ؟
بكم تؤجر عقلك و ما شروط التعاقد ؟!
مليون ريال ويرجعه بعد يومين وادري محد بيوافق شكرا جزيلًا 😌