أحكِ 🖤
اجل اجل اجل اجل
هذا ما حدث بالضبط.
طرق باب منزلي إرتديت معطفي فتحت الباب و خرجت .
كان الوحش البشع اللعين يقف على مرجتي .
حاملا يقتينتا مسكونتا بارواحا شريرة
كان طوله مترا على ما أذكر . حملت احد عصي و ركضت نحو الطفيلي . اغمضت عيناي و سددت ضربة عجوز عشوائيا . فقد الوحش وعيه . ضربته في الراس تماما . المشكلة انه و بعد رفعت راسي كان الحي ملئا باشبائه .
وحوش كانهم نضرو لي في وقت واحد
لم أدري ما العمل .
ركضت نحو المنزل . اغلقت الباب و إسترقت النضر من النافذة . إجتمعت الوحوش حول من أفقتده وعيه .
اعذروني لم أعرف نفسي
أنا ميكائيل عمري 88 سنة يلقبونني بالمختل
في الغالب ننعت بصفات لا تصفنا و كوكب الأرض اصبح قبيحا مؤخرا و كأنه يتثاقل و تتثاقل خطاه كانه متعب مثلي ، حملت الوحوش إبن جنسها و ذهبت التقت انفاسي عدت للمطبخ جهزت الشاي .
لطالما قالت والدتي انه مريح للاعصاب .
اقضيت ليلة هادئة . إيقاع الجاز و اتسكع بين صور حبيباتي السابقات .
تلك الصور تمودني بشبابي .
رحت أنبش بين ياسمين و فرح ... طوال 88 عاما . رئيت الكثير يا بني . النساء و خمرة كان المعصية الوحيدة التي لا انم عليها كلاهما يساهلان على الرجل مراحل حياتها . دق الباب خرجت وتحدثت لوحشين يرتديان الازرق .
طلبا مني مرافقتهما الى مكان يدعى المخ المخفر ... المخفر .
فصفعت واحدا و اطلق عليا الاخر النار
انا ميكائيل العجوز في آخر الشارع .
روح الآن و اتحدث من هذه الجسد ...
هذا ما حدث بالضبط.
طرق باب منزلي إرتديت معطفي فتحت الباب و خرجت .
كان الوحش البشع اللعين يقف على مرجتي .
حاملا يقتينتا مسكونتا بارواحا شريرة
كان طوله مترا على ما أذكر . حملت احد عصي و ركضت نحو الطفيلي . اغمضت عيناي و سددت ضربة عجوز عشوائيا . فقد الوحش وعيه . ضربته في الراس تماما . المشكلة انه و بعد رفعت راسي كان الحي ملئا باشبائه .
وحوش كانهم نضرو لي في وقت واحد
لم أدري ما العمل .
ركضت نحو المنزل . اغلقت الباب و إسترقت النضر من النافذة . إجتمعت الوحوش حول من أفقتده وعيه .
اعذروني لم أعرف نفسي
أنا ميكائيل عمري 88 سنة يلقبونني بالمختل
في الغالب ننعت بصفات لا تصفنا و كوكب الأرض اصبح قبيحا مؤخرا و كأنه يتثاقل و تتثاقل خطاه كانه متعب مثلي ، حملت الوحوش إبن جنسها و ذهبت التقت انفاسي عدت للمطبخ جهزت الشاي .
لطالما قالت والدتي انه مريح للاعصاب .
اقضيت ليلة هادئة . إيقاع الجاز و اتسكع بين صور حبيباتي السابقات .
تلك الصور تمودني بشبابي .
رحت أنبش بين ياسمين و فرح ... طوال 88 عاما . رئيت الكثير يا بني . النساء و خمرة كان المعصية الوحيدة التي لا انم عليها كلاهما يساهلان على الرجل مراحل حياتها . دق الباب خرجت وتحدثت لوحشين يرتديان الازرق .
طلبا مني مرافقتهما الى مكان يدعى المخ المخفر ... المخفر .
فصفعت واحدا و اطلق عليا الاخر النار
انا ميكائيل العجوز في آخر الشارع .
روح الآن و اتحدث من هذه الجسد ...
Liked by:
ملك||MALAK
anwar
Hamza_alajarmah
Amal AbuHazeem
عـبيرهُـن⇗♕⇖