رفقــاً أيهــا الليــل بأرواح العاشقيـــن تمهــل قليلاً وأمهلنــي بعضــاً من الوقت لأكمــل رسم ملامـــح حلمي الجميــل قبــل ان تسقط روحــي بـمنحــدر الشوق النحيل دعنـي أتنفس قليلاً لو كــان الرمق الأخيــر.لينسكب مني الحــــب بأوداق الحنين ويبللنـــي المطــرفأتساقط على الأرض دون دليل لأرتمي دون اي ذنب عــلى مخدع السنين انتظــــر انقضـــاء الليل بنور فجــر جميـــل هوايتـي برســـم ملامح العشق والعشق ليس له بديل فأنــــا أعشق العشـــق فيه والعشق لحـــروفي دليل سأروي القلـــــوب شهداً وأكحـــل به العينين ويندثــــر شظـــى السكــون رويداً رويداويجعلنــي أكمل لــــوحـــةَ العاشق..
#عبرة_خرافية :D يحكى أنه في عام 1974 كان مهاتير محمد ضيف شرف في حفل الأنشطة الختامية للمدارس في ماليزيا، وذلك قبل أن يصبح وزيراً للتعليم في السنة التالية، ثم رئيساً للوزراء عام 1981. ⚡قام مهاتير في ذلك الحفل بطرح فكرة عمل مسابقة للمدرسين، وليست للطلاب، وهي توزيع بالونات على كل مدرس، ⚡ثم طلب أن يأخذ كل مدرس بالونة وينفخها ومن ثم يربطها في رجله وفعلاً قام كل مدرس بنفخ البالونة وربطها في رجله ⚡جمع مهاتير جميع المدرسين في ساحة مستديرة ومحدودة، وقال: لدي مجموعة من الجوائز وسأبدأ من الآن بحساب دقيقة واحدة فقط، وبعد دقيقة سيأخذ كل مدرس مازال محتفظاً ببالونته سليمة جائزة! ⚡بدأ الوقت وهجم الجميع بعضهم على بعض كل منهم يريد تفجير بالونة الآخر ليفوز بالجائزة حتى انتهى الوقت ⚡العبرة : وقف مهاتير بينهم مستغرباً وقال:لم أطلب من أحد تفجير بالونة الآخر؟ ⚡ولو أن كل شخص وقف من دون اتخاذ قرار سلبي ضد الآخر لنال الجميع الجوائز ولكن التفكير السلبي يطغى على الكثير منا يفكر في النجاح على حساب الآخرين. ⚡مع أن النجاح متاح للجميع، ولكن للأسف البعض يتجه نحو تدمير الآخر وهدمه لكي يحقق النجاح. هذه وللأسف حقيقة
والله يا رفيقي المنطقية دايما من وجهة نظري تودي بك للصح و مهما كانت النتائج المنطقية دائما هيه الصحيحة ف اي وقت وزمان ومكان لذلك يبدو انو قراراتي كلها منطقية بعيدة عن العاطفة