يقول عمر بن الخطاب: ( لولا ثلاث ما أحببت البقاء في الدنيا: ظمأ الهواجر( الصيام) والسجود في الليل ومجالسة أقوام ينتقون أطايب الكلام كما ينتقى أطايب الثمر )ليتنا نفهم الحياة كما فهموها فنفوز كما فازوا بخير الدنيا والآخرة ،،اللهم أصلح فساد قلوبنا واجعل الآخرة أكبر همنا ...
عندما آحب لم يقل احبها ولكن قال:رجل وما استسلمْتُ قَبلُ لفارسٍ مالي أمام عيونها مستسلِمُ !؟أأعودُ منتصِرا بكل معاركي وأمام عَيْنيها البريئة أُهْزَمُ !؟أنا شاعرٌ ما أسعفتْه حروفه الحبُّ من لغة المشاعر أعظمُلي ألف بيتٍ بالفصيح أجدْتُها لكنني في حبها أتلعثمُ !
وفي الحب والحياة ينبغي أن يتعلم الإنسان أن يقول وداعًا في الوقت المناسب، وأن يتذكر دائمًا أن لكل شيء نهاية فلا يحاول عرقلة ستار الختام عن أن ينزل في موعده ولا يعرِّض نفسه للهوان بالتشبث بالأستار محاولًا تأخير استالها.مساء الخير
بآلِ غزة َتنجلي الأسحار ُ و تحت الركام كواكب ٌأقمارُ ايهِ يا دارُ كم بقى منك دارُ رجال ٌعلى درب المجد سرتم وساروا فتلفح المجد على عتباتها لبس الوقار ُ ما قبل الدنية في أوطانه أو عار ُ نور على القريب، على العدى نار ُأبو أصيل