انا لست مثاليه. اقول أشياء غبيه احيانا... أضحك ف الأوقات التي لا يجب علي ذلك. لدي ندوب متروكه من أشخاص عاملتني بشكل خاطئ. انا مجنونه قليلا. و ربما لن أتغير.!..
أظنني عدت قليلا إلى الوراء أكثر من المعتاد ، إلى عمر الثامنة على الارجح ...حينما اصابني هوس ساندريلا والامير المنقِذ . الفرق بين ساندريلا في الماضي و ميو هو استعراض هذا الانمي الأخير لتفاصيل الحياة بعد التخلص من ظلم الأقارب. في حين انتهى كرتون الماضي بعبارة ( وعاشا في سعادة وامان) ... كبرنا لندرك أهم شيء في حياتنا ، أن نفهم أن السعادة تحتاج تضحية من كلا الطرفين ، للحفاظ على البقاء لا نحتاج زواجا فحسب بل اوتادا له واساسا من الأمان الذي يتحقق بعد مواقف شتى تبرهن على شيء أسمى وهو الحب. اسم الانمي : Watashi no Shiawase na Kekkon
فلا تُكَحِّلي عيناكِ أبدًا، ولا تقرئي الشعر علنًا، ولا تضحكي أمام غريب، ولا تُطيلي الصمت ولا تُكثري الكلام، ولا تفعلي بـ أحد ما تفعلينه بِي، وإياكِ ثم إياكِ أن تكوني جميلة هكذا!
فـأنـا لا أغـار عليكِ أبـدًا
وليكُن في علمك.. أن لهفتي تكادُ تفضحني،
لولا أنني أتريث.
وأن أحبال الشوق توشك أن تجرُني إليك لأُخبرك بحنانٍ كم أفتقدك.. لولا مخافة الأمل الذي رُبما تلتف حوله تلك الأحبال وتلتهمه بسُرعة، وهو الذي كان حذرٌ حين قرر أن ينمو.
أود أن أُخبرك بالحُب الذي يملؤني،
وأخاف أن تغضب الدُنيا لجُرأتي.
رغم ما انا عليه الآن من حاله صحيه متدهوره تذكرت موقف من ايام الثانويه اللذيذه لما كنت راحه درس التاريخ انا و رفيقة الدرب سكر و كانت هي عندها دور برد و روحنا لقينا معلمنا الفاضل برضو يعاني من نفس الشيء ف انا علشان طبيعتي العبقريه الفاذه اتكلمت بكل ما لدي من ثقه و جاديه و قلت انتو ازاي بيجيلكو دور البرد ده و يفضل معاكو بالايام كده دا انا كا انا مش بيجيلي غير مرتين ف السنه مره اول الصيف و مره اول الشتا و و فضلت بقي اقول اني شخصية قويه و صعبة التأثر بعوامل الطبيعه و انا كلي ثقه و هما باصين ليا بصه استغراب و كده تقوم صديقتي الصدوقه بتقولي بلاش تحسدي نفسك قلتلها دا مش حسد دي ثقه روحت الحصه اللي بعدها وانا مريضه و صحتي متدهوره علشان ابقي واثقه اوي و اتكلم كتير 🙃🙃🙃 و طبعا من وقت ما خلصت الدرس لحد الان و انا دور البرد ده بقي من احد افراد العيله عندنا 🙂🙂🙂 العبره من الرغي ده اني متكلمش كتير و ابحث عن حل لعلاج الموضوع ده يا اما ارجع بالزمن تاني و اسحب كلامي اللي قلته🥲🥲🥲 و لكي منشنه صغيره يا اخت سكر حتي تتذكرين الموقف @emanmohamed709
في طفولتي ظننت أن الكبار لديهم امتيازات عظيمة، وددت الحصول عليها سريعًا، أريد الخروج إلى العالم، أن أمتلك منزلًا خاصًا بي، ووظيفة حين أذهب إليها أعود حاملًا الحلوى والبهجة إلى المنزل، اعتقدت إن الطفولة سجن يمنعني عن العالم الذي أتطلع كثيرًا لرؤيته وحدي دون قوانين أو إرشادات، وحين وصلت إلى عقدي الثاني اكتشفت أن طفولتي كانت حصنًا يحميني من العالم الذي لو عرفته حينها كما أعرفه الآن ما كنت تطلعت لرؤيته أبدًا، أدركت أن مجرد الخروج إليه سيكلفني جزءًا كبيرًا من روح الطفل بداخلي، جزءًا كان يحب العالم ويود الانطلاق به، والمنزل الخاص الذي أود شرائه يحتاج إلى رصيدٍ من المال لا دخل لعمري بالأمر، والمال والمنزل والحلوى والخروج ليسوا مجرد امتيازات يحصل عليها الكبار بمجرد وصولهم إلى عمر معين، إنها سلع باهظة الثمن مقابلها يجب أن أقتص من راحتي وسعادتي وعمري، كما يتوجب علي تجربة الكثير من المشاعر وخيبات الأمل وتعلم بعض المهارات كتلقي الصدمات بصدرٍ رحب لأنها تأتي كروتين يومي في حياتهم واستكمال الطريق حتى وإن دهستني العربات به فلن يتوقف لأجلى أحد ولن يتوقف العالم عن الدوران، بالإضافة إلى تحمل عناء مجرد التواجد في هذا العالم كأحد أفراد نادي الكبار، والآن كل ما أريده هو أن أعود طفلاً لا يعرفه العالم ولا يعرف هو عن العالم.
من بين الأمور التي بنى عليها كيشموتو قصته هي وضع التوازيات في العديد من أجزاء القصة، و ربطها ببعضها بشكلٍ سلسٍ يتوافقُ مع عقلية معظم المشاهدين له،و هو ما رأيناهُ جلياً في قيادة ميناتو و كاكاشي لكلٍ من فرقهم، و كيف قد راحت أحلام فريق ميناتو كالرماد سابقاً، لتشتعل كاللهيب في قلب الفريق السابق الآن .