لكَ الحمد مهما استطالَ البلاء ومهما استَبَدَّ الألم لكَ الحمدُ، إن الرزايا عطاء وإن المُصيباتِ بعضُ الكَرَم وإن صاحَ أيوبُ كان النداء: لك الحمد يا رامياً بالقدر ويا كاتباً بعد ذاك الشفاء أو كاتباً بعد ذاك السفر.
خليتني طـول العمر مع خيالك ثم جـيتني تجـرح خفـوقي وتكــويهاخذتني بايـدك وانا راس مــالك من واقع الحـرمان الى واقـع التيـهسريتني ليلي ووجهي ما سلا لك عديتها غلطه وآثار الهوى سم يشويهعفت الغزل وابتعد طاريك حتى جمالك وباقي معي ساعه من العمر جيه ماترحم اللي كم له سنين شالك من مدلهمات الليالي بيدـه
عن الغيمة ليا غطّت سما هذا الحنين أحكيك عن دموعٍ تحسب الأرض تُورق لا ارتمت فيهاعن اللي منكسر لجل يتلاقى مع ظِلال ايديك عن اللي كلّ ماضاقت حروف اسمك يغنّيها أنا ذاك الحزين الباكي وأنطر تقول شفيك أبي أنزف من عيوني سوالف كنت أداريها