يا لِتلكَ الصَداقه التي بَيني وَبينَك..
يا لِتلكَ الرَسْمياتْ..وَتِلكَ الجُمَل في نِهايَة الحِوار التي تَجعَل منّا شَخصٌ عَبَرَ السَبيلَ في حَياتِهِمْ ومرّ مُرورَ الكِرامْ..تَجْعَلُنا ممّن في نِهايةِ قائِمة أولَوياتِهم..وَنَحنُ قَد جَعلنَا قائَمتنا تَحيا على حُروفِهِم..على أبتِسامةٍ عابرة من قلبهم