صفيه بنت عبد المطلب
عمه الرسول ابنها الزبير بن العوام
ع الرغم من عمرها الستين لها مواقف بغزوتي احد والخندق
بغزوة احد توفي اخوها حمزة بن عبد المطلب واشتدت المعركه فلما رأت الرسول عليه الصلاة والسلام يتكشف اخذت السهم تعارك حمايه للرسول مع علمها بوفاه اخاها حمزة و عند انتهت الغزوة رأت اخاها وصبرت
اسماء بنت ابي بكر :
عمرت اسماء مئه عام ولم يسقط لها سن او فقدت ذاكرتها ابوها ابو بكر اختها عائشة زوجها الزبير بن عوام تزوجها وكان مرملا فقيرا لا يملك الا فرسا فكانت له نعم الزوجه تخدمه وترعى فرسه حتى فتح الله عليه واصبح من اغنى الاغنياء وكان لها كرما يضرب به المثل ع الفقراء
كتاب من حياة الصحابيات
حينما تشاهد انسان يسقط جثه هامده انه يبدو شيئا آخر لقد انتهى كله ويبدأ العقل في التساؤل هل انتهي انا كلي فجأه مثله كيف يحدث هذا وانا جياش بالرغبه ممتلئ بالاراده 🌸
يتمثل العمل الصالح بشكل رجل حسن الوجه والثياب والريح واما العمل الخبيث بشكل رجل قبيح الثياب الريح يجالسون اصحابهم
وخلص الكتاب
بقبض الروح سهوله للمؤمن وعذاب للكافر بصعوبتها ...
تخرج من المؤمن وهو يحمد الله ...
وتفتح للملائكه السماوات واحده تلو الاخرى بروح المؤمن اما الكافر فلا تفتح له ابواب السماء ..
يسمع الميت قرع نعال اصحابه ان انصرفوا عنه ويبدأ السؤال له
#من كتاب القبر عذابه ونعيمه
اصبوحة 180