ورغم إنك على سريرك لا تفعل أي مجهود يُذكر، لكنك مزدحم، مزدحم بالذكريات بالتفاصيل وبمعركة قلبك وعقلك التي لا تنتهي، رغم صمتك.. بداخلك ضجيج
ثمة مشاعر في القلب لا يواسيها إلا القرآن، مهما حاولت أن تواسي نفسك وأن تمسح على قلبك المكلوم فلن تجد أبلغ من كلام الله لترميم هشاشة قلبك ، وإعادة ضبط بوصلة طريقك ، وترتيب مشاعرك وأفڪارك لا مواساة
كمواساة القرآن أبدا ♥️😌
أصدق جملة اتقالتلي فِـ حياتي ..
"اللي راح كان لازم يروح" يمكن فِـ وقتها بيبقي صعب علينا نصدق أو نقتنع إن الحياة هتبقي أحسن بعد غياب شخص مُعين وبُعده عننا ويمكن كمان الحُب والعِشرة والحاجات الجميلة بيبقي صعب تهون بس لو قعدت تفتكر كُل الحاجات الصح اللي أتعلمتها كان سببها إيه هتلاقي إن أغلبهم كان بسبب غياب شخص عنك ، بسبب صدمة كبيرة ، موت حد عزيز عليك وإن كان التعود صعب والفُراق مؤلم بس الشعور بالنضج والتغيير والنجاح مميز جداً ، البُعد بيعلّم الزُهد فِـ الحياة، واللي راح لو مكانش راح مكُنّاش هنتعلم حاجات كتير🖤
ماذا لو اطّلع اللهُ على قلبك فوجدك مُتَّكِلًا عليه مُفوِّضًا جُلَّ أمرِك إليه محسنًا به الظن زاهدًا بما عند النَّاس طامعًا بما عنده ، أتُراه يُخيِّبك ؟ .
-
كن سعيدًا وأنت في الطريق إلى السعادة، فَـ السعادة الحقيقية هي في المحاولة وليست في محطة الوصول🤍.
💙💙
ماذا سرقت منك حيااة؟!!
احلاما بنيتها وضاعت هبائا منثورا ، مشاعر قدمتها فألقيت على الارض، تضحيات لم تذهب سوى لاشخاص لم يقدروها ، اياما وسنوات لم احقق فيها شيئا ولم اصل لحلما ولم انال طموحا، سرقت قلبا كان ابيض من الثلج نقيا كالماء واستبدلته بقلب يملؤه الكره والغضب والسواد والحيره والكسره ،سرقت امان كنت اعيشه طفلا واستبدلته بقلق دائم وحيره مستمره وخوف متواصل ...
تبا للحياه فهى ليست عادله بمعنى الكلمه💔
لا اجبر احد على محبتى والبقاء معى وان كانت معرفتى تولم احداا فليغادرنى
قلبى.. نعم ذاك الغبى لا أدرى لما يحن الآن، لقد أذوه وظلموه ومزقوا كل شعور فيه ومع ذلك يحن، انا أكرهه كثيراً واكره نفسى.
لا أصدق إلى الآن كيف مرت كل تلك السنوات ولم يدرك أحد ما أنا فيه من صراع داخلى والآم لا تعد ولا تحصى، ألم يرونى دائما أجلس وحيداً فى مكان بعيد؟! ألم يلحظوا كلماتى الهادئة المضطربة واننى لا أتحدث كثيراً؟! وتلك الرعشة فى يدى ألم يراها أحد؟! ألم يتسائلوا يوماً لمَ تدمع عينى كثيراً دون إرادةٍ منى؟! وتلك الابتسامة الحزينة لم يلقى أحد لها بالاً فلماذا؟!