@alashari91

عبد الرحمن

لو تصورت معنى كلمة أنا لعلمت أنه يستحيل عقلا أن تتصوّر (أنا) ثانية أو ثالثة أو رابعة .. لأن تصورهم مستلزم لكوني أنا لست أنا وهذا محال عقلا، لذلك وجب وجود أنا واحدة فقط هي أنا. لا إله إلا أنا.

لفظة ( أنا) لم توضع لذات معينة، ولاتقال الا بحال المخاطب،فهي استعارة، ولو كانت موضوعة لك لما قالها غيرك،
واما مدلول كلمة (أنا) فهي النفس، ولكل واحد نفس موجودة ميزها الله عن غيره، والا فمالداعي لتخاطب غيرك وانت لاتتصور وجوده، وانت لاتتصور هذا الوجود لأن وجودك ووجوده ليس منك.
+1 answer Read more

Latest answers from عبد الرحمن

اذا اردنا تنصيف الصور والفيديوهات في مصادر المعرفة، اذا كانت تدخل اصلا، فهل هي للحس او للخبر او اخر ؟

الخبر قسيم التصور والانشاء، وليس الاحساس، وقد يكون عن طريق السماع اذ هو احد اسباب العلم والسمع من اسباب المعرفة، التي بواسطةالحواس. ويتوقف على صدق المخبر.. الخ
فالمسالة هكذا بهذا التوصيف لا أعتقد أنه سيفيد في مصدرية المعرفة، إذ يجب وضع الشيء في محله في التساؤل عنه، حتى لاتتداخل الحيثيات،ومن ثم صحة السؤال والجواب. واذا كنت تقصد انها من حيث هي صور وفيديوهات تفيد اليقين بحد ذاتها، فهذا لا أعتقد بوجود عاقل يسلم به لصحة مايدخلها من التغيير والتحريف فهي لاتكفي وحدها في الإفادة

لو عاد بك الزمن عشر سنين وقابلت النسخة الأصغر من نفسك، ماذا ستخبرها؟

اني اشكرها جزيل الشكر

تكفى طمنا عن الصارم المعتزلي وينه وهل لك تواصل معه ؟

الحمد لله بخير ويسلم عليك وعلى جميع من يسلم عليه.

اخي عبدالرحمن اعذرني لكن الموضوع مهم بالنسبة لي "لو كان فعل العبد مترجح ، من علم الله له ، للزم الترجيح بغير مرجح ، أو اجتمع الضدان ! وكلاهما باطل متناقض فيبطل فرض كون العلم مؤدياً إلى ترجيح فعل العبد ، ومن ثم وقوع مفهوم " الجبر" لإن علم الله مت علق بكل من " المعصية" و " الطاعة"،هل يمكنك توضيحها؟

حياك الله يا اخي الكريم، وابشر بما اسرك،
نحن نقول ان الله يعلم (المعصية) ويعلم ( الطاعه) ويعلم ( العبد) نفسه، وهذه الثلاثة كلاها مفردة، اي لها صورة معلومة تختلف عن الاخرى ، وجميعها يعلمه الرب سبحانه، ولكن ليس كون علمه سببا، لاتصالها ببعض او وقوعها، والا لأوجب ذلك اتصال العبد بالطاعه مطلقا او العصيان مطلقا، فهما معلومان له كما العبد معلوم له ايضا، ونسبة العلم لهما واحدة، فكون العبد صار طائعا، ككونه صار عاصيا،فلو كان علم الله سببا للوقوع بها فهما طرفين متساويين بالنسبة للعلم كلاهما له صورة خاصة، وكلاهما معلومان، فلايفضل احدهما على الاخر،فالعلم بكليهما لايحقق نسبة الوقوع للفعل بالعبد، فيبطل انه محقق لوقوعه، فهما اما وقوعهما معا في نفس الموضوع،وهو تناقض او ترجيح احدهما من غير مرجح وهو باطل، هذا اذا اردنا بالمرجح للعلم العلم التصوري، وهو احد قسيمي العلم، المقابل العلم التصديقي، وهذا اصله من ترديد الشيء الى حقيقته، وابطال كلا قسميه، واظن هذا المقطع من الكلام ع الابطال للعلم التصوري. وعذرا ع التاخير، فاني منقطع عن المطالعة وفتح الحساب، والشكر موصول لكم.

View more

وهل تقبى اثار للحب الاول

في كل حب يحبه الشخص تبقى آثار الأول فيه

ما هو الخطأ الهائل الذي أرتكبته في ٢٠١٧؟!

كيف تسأل عنه وتصفه، فالسؤال عن ماهو لا يلحقه الوصف، ولايسأل عنه من يعلمه.
الا غذا كان السائل يسال وهو يعلم الاجابة فيجوز ان يسال تقريرا، على الشخص، كقوله وماتلك بيمينك ياموسى قال هي عصاي.
وانت تقول ماهو الخطأ الهائل واقول الهائل الذي خطأي. في ٢٠١٧ اذا اردت مني تكراره فعلى الرحب والسعة.

وش شعورك لو شخص تكرهه جداً اكتشفت انه يحبك كثير؟

ساراجع اسباب كرهي له ولماذا كرهته

Language: English