الخبر قسيم التصور والانشاء، وليس الاحساس، وقد يكون عن طريق السماع اذ هو احد اسباب العلم والسمع من اسباب المعرفة، التي بواسطةالحواس. ويتوقف على صدق المخبر.. الخ
فالمسالة هكذا بهذا التوصيف لا أعتقد أنه سيفيد في مصدرية المعرفة، إذ يجب وضع الشيء في محله في التساؤل عنه، حتى لاتتداخل الحيثيات،ومن ثم صحة السؤال والجواب. واذا كنت تقصد انها من حيث هي صور وفيديوهات تفيد اليقين بحد ذاتها، فهذا لا أعتقد بوجود عاقل يسلم به لصحة مايدخلها من التغيير والتحريف فهي لاتكفي وحدها في الإفادة
لا كيف ساعرف
+ 4 💬 messages
read all
ليست مشكلتي
اني اشكرها جزيل الشكر
الحمد لله بخير ويسلم عليك وعلى جميع من يسلم عليه.
حياك الله يا اخي الكريم، وابشر بما اسرك،
نحن نقول ان الله يعلم (المعصية) ويعلم ( الطاعه) ويعلم ( العبد) نفسه، وهذه الثلاثة كلاها مفردة، اي لها صورة معلومة تختلف عن الاخرى ، وجميعها يعلمه الرب سبحانه، ولكن ليس كون علمه سببا، لاتصالها ببعض او وقوعها، والا لأوجب ذلك اتصال العبد بالطاعه مطلقا او العصيان مطلقا، فهما معلومان له كما العبد معلوم له ايضا، ونسبة العلم لهما واحدة، فكون العبد صار طائعا، ككونه صار عاصيا،فلو كان علم الله سببا للوقوع بها فهما طرفين متساويين بالنسبة للعلم كلاهما له صورة خاصة، وكلاهما معلومان، فلايفضل احدهما على الاخر،فالعلم بكليهما لايحقق نسبة الوقوع للفعل بالعبد، فيبطل انه محقق لوقوعه، فهما اما وقوعهما معا في نفس الموضوع،وهو تناقض او ترجيح احدهما من غير مرجح وهو باطل، هذا اذا اردنا بالمرجح للعلم العلم التصوري، وهو احد قسيمي العلم، المقابل العلم التصديقي، وهذا اصله من ترديد الشيء الى حقيقته، وابطال كلا قسميه، واظن هذا المقطع من الكلام ع الابطال للعلم التصوري. وعذرا ع التاخير، فاني منقطع عن المطالعة وفتح الحساب، والشكر موصول لكم.View more
في كل حب يحبه الشخص تبقى آثار الأول فيه
كيف تسأل عنه وتصفه، فالسؤال عن ماهو لا يلحقه الوصف، ولايسأل عنه من يعلمه.
الا غذا كان السائل يسال وهو يعلم الاجابة فيجوز ان يسال تقريرا، على الشخص، كقوله وماتلك بيمينك ياموسى قال هي عصاي.
وانت تقول ماهو الخطأ الهائل واقول الهائل الذي خطأي. في ٢٠١٧ اذا اردت مني تكراره فعلى الرحب والسعة.
ساراجع اسباب كرهي له ولماذا كرهته