— space 🍂....
عملنا جروب جديد لو حابب تكبر حساب الآسك وتوثق كمان ، يكون عندك متابعين و عدد لايكس كتير .. تعالا هنا وفي كوينز ولايكس فري ل أي حد جديد 🔥❤️❤️❤️
https://t.me/joinchat/vAnCkUOzeXw1NTZk
حﺴﻨﺎﺍ .. ﺃﻧﺖ ﺍﻷﻥ ﺗﻘﺮﺃ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻨﺸﻮﺭ . ﺻﺤﻴﺢ ؟ ﻫﻞ ﺗﻘﺮﺃﻩ ﺑﺼﻮﺕ ﻋﺎﻝ؟ ﻻ ﺃﻇﻦ ! ﺇﻧﻚ ﺗﻘﺮﺃ ... ﻫﺎ ﺍﻧﺖ ﺗﺴﺘﻤﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺮﺍﺀﺓ ﻭ ﺍﺣﺒﺎﻟﻚ ﺍﻟﺼﻮﺗﻴﺔ ﻻ ﺗﺘﺤﺮﻙ ﺃﺑﺪﺍ ، ﻭ ﺑﺎﻟﺘﺎﻟﻲ ، ﺇﻧﻚ ﻻﺗﺨﺮﺝ ﺻﻮﺗﺎ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﻘﺮﺍﺀﺓ .
ﺍﻷﻣﺮ ﺍﻟﻌﺠﻴﺐ ﺃﻧﻚ ﺳﺘﺠﺪ ﻧﻔﺴﻚ ﺗﺴﻤﻊ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻨﺸﻮﺭ ﻛﺄﻧﻤﺎ ﺍﺣﺪ ﻳﺴﺮﺩﻩ ﻟﻚ، ﻗﺪ ﻳﻜﻮﻥ ﺻﻮﺗﻚ ﺍﻧﺖ ... ﺍﻭ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻤﻜﻦ ﺻﻮﺗﻲ ﺃﻧﺎ ، ﺍﻭ ﺻﻮﺕ ﺃﺧﺮ ﻻ ﻧﻌﻠﻢ ﺻﻮﺕ ﻣﻦ ﻭ ﻣﺼﺪﺭﻩ ، ﻓﻲ ﺣﻴﻦ ﺃﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﻻ ﺍﺣﺪ ﻳﺘﻜﻠﻢ ، ﺇﻻ ﺍﻧﻚ ﻭ ﻣﻊ ﺫﻟﻚ ﺗﺴﻤﻊ ﺻﻮﺗﺎ !
ﻭﺍﻟﺴﺆﺍﻝ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﻭﺩ ﻃﺮﺣﻪ ﺑﺠﺪﻳﺔ : ﻟﻮ ﻓﻌﻼ ﻛﺎﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﺍﻟﻘﺪﺭﺓ ﻟﻤُﺨﻚ ﺑﺄﻥ ﻳﺨﻠﻖ ﺍﺻﻮﺍﺗﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺪﻡ، ﻛﻬﺬﺍ ﺍﻟﺼﻮﺕ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﺴﺘﻤﺮ ﺑﺴﻤﺎﻋﻪ ﺍﻻﻥ، ﻣﺎﻟﺬﻱ ﻳﺠﻌﻠﻚ ﻣﺘﺄﻛﺪﺍ ﺟﺪﺍ ﻭ ﺿﺎﻣﻨﺎ ﻟﺪﺭﺟﺔ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﺃﻧﻚ ﺍﺻﻼ ﻋﻠﻰ ﻗﻴﺪ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﻭ ﺍﻥ ﻛﻞ ﺷﻲﺀ ﺗﻤﺮ ﺑﻪ ﻫﻮ ﻟﻴﺲ ﻣﻦ ﻧﺴﺞ ﺧﻴﺎﻝ ﻋﻘﻠﻚ ..
إذا كنا قد أحببنا الشخص الخطأ إلى هذا الحد، فإلى أي مدى سنحب الشخص الصحيح؟
أوك الأيام بتلهِي ، بس بتنسيش💚
ربُما هنالكَ من يَرغب في التحدث إليك ، من يَرغب في أن يكون صَديقاً ولو لِليلةٍ واحدة . .
لكن خوف البِدايات يُقلق ، ووجع النهايات يُقلق أكثر !
يَظل الإحتِفاظ بالشعور الجَميل وإن كان مؤلمآ ، أكثر فتنةً من الحصول علِيه ثم فقدانه .
الخوف يَجعلنا نكتفي بأقَل من نِصف الأمُنيات💙🌿
"ولا تقبضني إلا تائبًا مقبولًا مرضيًا عني يا الله." 🤲✨
تصبحون على شعور هذه الآية ♥️
" وَآتَاكُم مِّن كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ "
تأسرني مفهوم الرَحمة والأُلفة والرحابَة، تُدهشني الكلمة المُشبعة بالحنيِة، وأقع في حُب التصرفات اللينّة اللي تخلف وراها بهجة تنتشر بأيامي🌿
ويكفيك أن يحبك أحدهم بقلب..
لا يؤمن بالنهايات ابداً.. ❣️
" لا يهمني بتاتاً وجودك بجانبي اذا لم تكن محارباً للظروف، للتغيرات قبل محاولة اسنادي فالذي لا يسند نفسه لايستطيع ان يسند غيره، النهايات تحتاج محاربين "*