أنا في غنى عن العالم بأكمله بما أنك معي 🤍.
اكيد عام 🤣🤣🤣
Liked by:
Nasma
❤️ Likes
show all
What others replied to:
أنا في غنى عن العالم بأكمله بما أنك معي 🤍.
show all (39)
👌👌
كل إنسان يكفيه شخص واحد يعوضو عن كل العالم🌹
جد
اذا تزوجتو بدي اقص ايدى 🤣
كثيرًا ما تشعر بعدم الارتياح تجاه إنسان لأسباب ليست محددة، تمامًا كما تشعر به تجاه آخر بلا أسباب منطقية. وعلى قدر مهارة الإنسان في تحديد الفارق بين العلاقة ضارة والعلاقة النافعة؛ يصبح أكثر راحة على المستوى النفسي والجسدي.
هناك أشخاص لديهم قدرة خفية على الأذى؛ وقد خيرت الكثير منهم، يخترق حياتك بشكل ناعم. لانه قرب مغلف بقرابة. ربما على صعيد العمل، العاطفة، الصداقة.
لا تستطيع تحديدًا أن تميز عباراتهم؛ لكن ينتابك ضيق النفس والاحساس بالألم الجسدي وتعب الروح أحيانا، لأن هذه النوعية من البشر كمن يدس السم في العسل.
يمدحك أحيانا أمام الناس، لكنه في الحقيقة يريد أن يمدح نفسه، يريد أن يقول للآخرين أنا المرجع لقدراته والمقيم لها؛ إذا أنا أفضل!
يبدي لك الود بمعسول الكلام زعما أنه يريد مصلحتك، لكنه بشكل آخر لا يريد أن يمنحك فرصة التعبير عن نفسك ولا يترك لك حرية الاختيار ؛ دون اللوم والاشعار بالذنب أو التقصير من قبله بزعم أنه يحبك!
دائمًا ما يتسبب هذا السام في هز ثقتك بنفسك، ولا يشعرك بالتقدير التام تجاه فعل ما تقوم به، وقد يغلف تقليله من شأنك بعبارات ظاهرها المزاح والضحك أمام الناس. وهذا باختصار ليتم سيطرته عليك.
دائما تشعر بالتوتر عند حديثه، لانه يكثر اطلاق الاحكام حتى على أبسط تصوراتك عادية، على مجرد حديث عابر تهمس به اليه ربما لا يستدعي سوى صمته. لكنه سريعًا ما يضع نفسه موضع الناصح والمرشد والمطلق للأحكام!
لذلك الفطنة للعبارات التي تتلقاها من الآخر والوعي بدوافعها ورفض الكلمة السامة وان كانت مغلفة بالود، من اكبر أسباب السلام النفسي، وهذا يتطلب دربة عالية ودرجة من الخبرة في التعامل مع البشر.
حين تشعر بأنك تقدم أكثر مما تأخذ، وتجد الآخر متأخرًا في استجابة مطالبك كما تفعل معه؛ فاعلم أنك مستغل.
حين تحس بعدم التقدير وبأنك غير متفهم وغير مدعوم ولا تشعر بالاريحية في التعبير عن نفسك، وأنك المخطىء والملام بلا سبب واضح؛ فاعلم أنك أمام شخص سام.
فالعلاقة الصحية هي التي يهدف كل شخص فيها لاسعاد الاخر ، هي التي تشعر فيها بأنك على طبيعتك دون قلق ولا حاجة للمواراة والمداراة آملا ألا يساء فهمك.
هناك أشخاص لديهم قدرة خفية على الأذى؛ وقد خيرت الكثير منهم، يخترق حياتك بشكل ناعم. لانه قرب مغلف بقرابة. ربما على صعيد العمل، العاطفة، الصداقة.
لا تستطيع تحديدًا أن تميز عباراتهم؛ لكن ينتابك ضيق النفس والاحساس بالألم الجسدي وتعب الروح أحيانا، لأن هذه النوعية من البشر كمن يدس السم في العسل.
يمدحك أحيانا أمام الناس، لكنه في الحقيقة يريد أن يمدح نفسه، يريد أن يقول للآخرين أنا المرجع لقدراته والمقيم لها؛ إذا أنا أفضل!
يبدي لك الود بمعسول الكلام زعما أنه يريد مصلحتك، لكنه بشكل آخر لا يريد أن يمنحك فرصة التعبير عن نفسك ولا يترك لك حرية الاختيار ؛ دون اللوم والاشعار بالذنب أو التقصير من قبله بزعم أنه يحبك!
دائمًا ما يتسبب هذا السام في هز ثقتك بنفسك، ولا يشعرك بالتقدير التام تجاه فعل ما تقوم به، وقد يغلف تقليله من شأنك بعبارات ظاهرها المزاح والضحك أمام الناس. وهذا باختصار ليتم سيطرته عليك.
دائما تشعر بالتوتر عند حديثه، لانه يكثر اطلاق الاحكام حتى على أبسط تصوراتك عادية، على مجرد حديث عابر تهمس به اليه ربما لا يستدعي سوى صمته. لكنه سريعًا ما يضع نفسه موضع الناصح والمرشد والمطلق للأحكام!
لذلك الفطنة للعبارات التي تتلقاها من الآخر والوعي بدوافعها ورفض الكلمة السامة وان كانت مغلفة بالود، من اكبر أسباب السلام النفسي، وهذا يتطلب دربة عالية ودرجة من الخبرة في التعامل مع البشر.
حين تشعر بأنك تقدم أكثر مما تأخذ، وتجد الآخر متأخرًا في استجابة مطالبك كما تفعل معه؛ فاعلم أنك مستغل.
حين تحس بعدم التقدير وبأنك غير متفهم وغير مدعوم ولا تشعر بالاريحية في التعبير عن نفسك، وأنك المخطىء والملام بلا سبب واضح؛ فاعلم أنك أمام شخص سام.
فالعلاقة الصحية هي التي يهدف كل شخص فيها لاسعاد الاخر ، هي التي تشعر فيها بأنك على طبيعتك دون قلق ولا حاجة للمواراة والمداراة آملا ألا يساء فهمك.
بعرف 😂
🥹😭😭
انتي من وين
حد سأل عني ؟ 🤓
ونا كمان