أنا الشخص المريض المكتئب المنعز هذا ما وصفني به مجتمعى عابوني علي وحدتي لم يرتقوا ليعلموا أن لكل شخص حياته المستقلة لم أؤذى أحد أحببت نفسي الصادقة أحلم بالهدوء أزعجنى مجتمعهم السلبي الغارق في ظلمات الجهل الذى تغلغل بداخله المرض لم يتركونى في حالي فكتبت وكنت أنا المتهم وحكم بموتي لأني مكتئب بكتابتي