نوم العوافي يابعد عين مغليك ،،، يامن بقلبي مثل صوره بصخره ،،، أحسد وساده تطرحي فيها خديك ،،، وأخاف منها لو تصحيك مره ،،، ودعتك الله يابعد حي مغليك ،،، يحفظك دايم ماتشوفين ضره.
" إنّك تُغري الأحزان بالتناسل في قلبك ، الحزنُ آتِ ولو خبَّأت نفسك في محّارة إنه جُزء من الطين الذي خُلقت منه ، و سيكبر مع جسدك وَ ينمو معه كعضو خفيّ لا تراه ، و ستبلغ منه حدَّ الاكتفاء لأنه لن يأتي ناقصًا, و إلا انفجرت عيناك من الدمع الذي لا ينسرب فَ لماذا لا تكتفي بنصيبك البشري منه ؟ لماذا تزرع أعضاءً أخرى ؟ " أهِلاً بَك *قبلة*