. . . مُتعة التّخرج لا تعرف عمر ولا مرحلة ، هذه الصورة بعثها لي طلابي بعد انتقالهم من الصف الرابع للخامس .مرت الأربع سنوات سريعة بالأمس أتذكر أول لقاء لي بهم وهم في الصف الأول وكل واحد يمسك بيد أمه أو أبيه والبعض يبكي ، كانوا ولازالوا في نظري أطفال وإن كبروا .لازلت أذكر بكائهم عند انتقالي من التّدريس إلى الإشراف التربوي وحديث إحدى الفتيات بلهجتها الطفولية العفوية : يعني خلاص ما بنشوفك وما بتعلمينا ؟ لأجيبها : سأزوركم إن شاء الله ولن أتخلى عنكم فأنتم أبنائي ولا أحد يتخلى عن أبنائه . .وفق الله طالباتي وطلابي في مراحل دراستهم القادمة .. .أهلاً بك . .
. . . لِكُلّ شئٍ إيجابياتهِ وسلبياتهِ ، بالنسبةِ لي أضاف لي هذا الموقع الكثير من الإيجابيات التي اكتشفتها من خلال سلبياته أهمها وبإختصار :" الثّقة في الآخرين " .. .أهلاً بك ياسر. .
. . .خُلقنا ضعفاء ، قد نمرُّ بظروفٍ نود لو أن لنا جناحينِ نطيرُ بهما من شدةِ يأسنا وقلةِ حيلتنا ، لكن يبقى إيماننا هو الذي يُقوينا ، فلنكن أقوياء باللهِ .. .أهلاً ماجد. .
نبض امرأة \ كل عام و أنتِ بخير و رمضان كريم #هامِش \ ماذا أعددتِ للفطور ؟
. .وأنتَ بخير أخي بِشر ، تقبل الله منك ومنا صيامنا وقيامنا بإذنه تعالى ، كلُّ عام وأنت للرحمن أقرب .أعددتُ ما يُعيننا على اسْتكمال يومنا بالطّاعات إن شاء الله . . . أهلاً بكَ . .