_
لا أخفي عليكم خبيئتي
لكنّي أدّعي الإطمئنان وداخلي ألف خوفٍ.
وأن الدنيا برمتها أصبحت ثقيلة، وكتفي كثير الجرحِ مكلوم
وقد خذلتنا الأيام ولا يزال لطف الله يؤوينا
وقد تضاربت المشاعر، فلا أكاد أعلم الحبيب من الغريب !
وإنها دنيا، وغايتي فيها أن أطمئن
وَقلبي أولى بي من أي مبادرةٍ أو حديث في غير محله
أستخلصه لنفسي، أشدد به أزري، أحميه من شتات الحال وتفرق الدروب
فاللهم هذا القلب وما به، اللهم أرح نبضه وداوِ جرحه.
لكنّي أدّعي الإطمئنان وداخلي ألف خوفٍ.
وأن الدنيا برمتها أصبحت ثقيلة، وكتفي كثير الجرحِ مكلوم
وقد خذلتنا الأيام ولا يزال لطف الله يؤوينا
وقد تضاربت المشاعر، فلا أكاد أعلم الحبيب من الغريب !
وإنها دنيا، وغايتي فيها أن أطمئن
وَقلبي أولى بي من أي مبادرةٍ أو حديث في غير محله
أستخلصه لنفسي، أشدد به أزري، أحميه من شتات الحال وتفرق الدروب
فاللهم هذا القلب وما به، اللهم أرح نبضه وداوِ جرحه.