نصيحه توجهها لنفسك الفتره دي؟!
مايزال الخير و الشر فيّ يتسابقان كفرسي رِهان فلست ملاكا و لا رهبانا ولا أعد نفسي من الصالحين لكن أتمنى أن تكون الغلبة للخير فيَّ في النهايه و أن لا استسلم و اسلّم نفسي بالكلية للشر و حالي كما قال احد الصالحين سيرو الي الله عرجى و مكاسير فاسقط سقوطا مدويا تاره و احاول ان استقيم تاره لعلي استقيم استقامة لا ميل بعدها و لعل الله محدثٌ بعد ذلك أمرا و هو القائل و الله يريد ان يتوب عليكم و القائل يريد الله بكم اليسر و القائل و اسألو الله من فضله و القائل هو أهل التقوى و أهل المغفره و القائل على لسان أخوة يوسف و الله يجزي المتصدقين و هو أولى بالتصدق على عباده منهم على بعضهم أرجوه ان يتصدق على بعفوه و رحمته فلاشقى بعدها ابدا هو ولى ذلك و القادر عليه :"