ماهي افضل طريقة لتشافي سواء من ذكريات او المواقف السيئة ؟
بالصلاة و الدعاء و الاستغفار
Liked by:
الشنوي
❤️ Likes
show all
What others replied to:
ماهي افضل طريقة لتشافي سواء من ذكريات او المواقف السيئة ؟
show all (28)
الطريقة الوحيدة هي الإيمان القوي بالله وقراءة كتابو المقدس القرآن الكريم والإيمان به..🤍
أن يبقى قلبك فارِغاً تماماً أفضلُ مِن أن يمتليء بشيءٍ خاطئ وهمي أو مُؤقت،
فليبقى فارِغاً فحسب
فليبقى فارِغاً فحسب
ربما يتغير مزاجنا أحيانا ، و ربما يخوننا أسلوب الحديث ... ربما نتحدث بأسلوب سيء دون أن نشعر ... قد نفقد رغبتنا في كل شيء ، و يبقى السبب رواية مخفية بداخلنا لا نبوح بها أبداً .
سيّدة صينية عاشت مع ابنها الوحيد
في سعادة ورضا حتّى جاء الموت
واختطف روح الابن
حزنت السيدة حزنا شديداً لموت ولدها ... ذهبت من فرط حزنها إلى حكيم القرية
وطلبت منه أن يخبرها الوصفة الضرورية
لاستعادة ابنها إلى الحياة
مهما كانت أو صعبت تلك الوصفة
أخذ الشّيخ الحكيم نفساً عميقاً ـ وهو يعلم استحالة طلبهاـ ثمّ قال : أنت تطلبين وصفة؟ حسناً
أحضري لي حبّة خردل واحدة
بشرط أن تكون من بيت لم يعرف الحزن مطلقاً
وبكل همة أخذت السيدة
تدور على بيوت القرية كلها و تبحث عن هدفها
حبة خردل من بيت لم يعرف الحزن مطلقاً
طرقت السيدة 🚪 باباً ففتحت لها امرأة شابة
فسألتها السيدة هل عرف هذا البيت حزناً من قبل؟
ابتسمت المرأة في مرارة وأجابت:
وهل عرف بيتي هذا إلأ كل حزن؟
وأخذت تحكي للسيدة أن زوجها توفي منذ سنة، وترك لها أربعة من البنات والبنين
ولإعالتهم قمت ببيع أثاث الدار
الذي لم يتبق منه إلا القليل
تأثرت السيدة جداً وحاولت أن تخفف عنها
وقبل الغروب دخلت السيدة بيتاً آخر
ولها نفس المطلب
وعلمت من سيدة الدار أن زوجها مريض جداً،
وليس عندها طعام كاف لأطفالها منذ فترة.
ذهبت
ورجعت إلى سيدة الدار
وساعدتها في طبخ وجبة سريعة للأولاد
واشتركت معها في إطعامهم ثم ودعتها
وفي الصباح أخذت السيدة تطوف من بيت إلى بيت تبحث عن حبة الخردل وطال بحثها لكنها للأسف لم تجد ذلك البيت الذي لم يعرف الحزن مطلقاً، لكي تأخذ من أهله حبة الخردل.
وبمرورالأيام
أصبحت السيدة صديقة لكل بيت في القرية،
نسيت تماماً أنها كانت تبحث في الأصل
على حبة خردل من بيت لم يعرف الحزن.
ذابت في مشاكل ومشاعر الآخرين
ولم تدرك قط إن حكيم القرية
قد منحها أفضل وصفة للقضاء على الحزن.
لست وحدك..
إذا كنت حزينا ومهموما ومهما أصابك فتذكر أن غيرك قد يكون في وضع أسوأ بكثير..
وصفة الحكيم ليست مجرد وصفة اجتماعية لخلق جو من الألفة والاندماج بين الناس ..
إنما هي دعوة لكي يخرج كل واحد
من عالمه الخاص ليحاول أن يهب لمن حوله بعض المشاركة .. التي تزيد من البهجة في وقت الفرح والتعازي في وقت الحزن..
جَهلَت عيونُ الناسِ ما في داخلي
. . . . . . . فوجدتُ ربّي بالفؤادِ بصيرا
يا أيّها الحزنُ المسافرُ في دمي
. . . . . دعني, فقلبي لن يكون أسيرا
ربّي معي, فمَن الذي أخشى إذن
. . . . . مادام ربّي يُحسِنُ التدبيرا
وهو الذي قد قال في قرآنه
. . . .. وكفى بربّك هادياً ونصيرا.
(حركوا ألسنتكم بشكر الله وأحمدوه وأكثروا من الاستغفار)
في سعادة ورضا حتّى جاء الموت
واختطف روح الابن
حزنت السيدة حزنا شديداً لموت ولدها ... ذهبت من فرط حزنها إلى حكيم القرية
وطلبت منه أن يخبرها الوصفة الضرورية
لاستعادة ابنها إلى الحياة
مهما كانت أو صعبت تلك الوصفة
أخذ الشّيخ الحكيم نفساً عميقاً ـ وهو يعلم استحالة طلبهاـ ثمّ قال : أنت تطلبين وصفة؟ حسناً
أحضري لي حبّة خردل واحدة
بشرط أن تكون من بيت لم يعرف الحزن مطلقاً
وبكل همة أخذت السيدة
تدور على بيوت القرية كلها و تبحث عن هدفها
حبة خردل من بيت لم يعرف الحزن مطلقاً
طرقت السيدة 🚪 باباً ففتحت لها امرأة شابة
فسألتها السيدة هل عرف هذا البيت حزناً من قبل؟
ابتسمت المرأة في مرارة وأجابت:
وهل عرف بيتي هذا إلأ كل حزن؟
وأخذت تحكي للسيدة أن زوجها توفي منذ سنة، وترك لها أربعة من البنات والبنين
ولإعالتهم قمت ببيع أثاث الدار
الذي لم يتبق منه إلا القليل
تأثرت السيدة جداً وحاولت أن تخفف عنها
وقبل الغروب دخلت السيدة بيتاً آخر
ولها نفس المطلب
وعلمت من سيدة الدار أن زوجها مريض جداً،
وليس عندها طعام كاف لأطفالها منذ فترة.
ذهبت
ورجعت إلى سيدة الدار
وساعدتها في طبخ وجبة سريعة للأولاد
واشتركت معها في إطعامهم ثم ودعتها
وفي الصباح أخذت السيدة تطوف من بيت إلى بيت تبحث عن حبة الخردل وطال بحثها لكنها للأسف لم تجد ذلك البيت الذي لم يعرف الحزن مطلقاً، لكي تأخذ من أهله حبة الخردل.
وبمرورالأيام
أصبحت السيدة صديقة لكل بيت في القرية،
نسيت تماماً أنها كانت تبحث في الأصل
على حبة خردل من بيت لم يعرف الحزن.
ذابت في مشاكل ومشاعر الآخرين
ولم تدرك قط إن حكيم القرية
قد منحها أفضل وصفة للقضاء على الحزن.
لست وحدك..
إذا كنت حزينا ومهموما ومهما أصابك فتذكر أن غيرك قد يكون في وضع أسوأ بكثير..
وصفة الحكيم ليست مجرد وصفة اجتماعية لخلق جو من الألفة والاندماج بين الناس ..
إنما هي دعوة لكي يخرج كل واحد
من عالمه الخاص ليحاول أن يهب لمن حوله بعض المشاركة .. التي تزيد من البهجة في وقت الفرح والتعازي في وقت الحزن..
جَهلَت عيونُ الناسِ ما في داخلي
. . . . . . . فوجدتُ ربّي بالفؤادِ بصيرا
يا أيّها الحزنُ المسافرُ في دمي
. . . . . دعني, فقلبي لن يكون أسيرا
ربّي معي, فمَن الذي أخشى إذن
. . . . . مادام ربّي يُحسِنُ التدبيرا
وهو الذي قد قال في قرآنه
. . . .. وكفى بربّك هادياً ونصيرا.
(حركوا ألسنتكم بشكر الله وأحمدوه وأكثروا من الاستغفار)
الموت
لا شفاء من الذاكرة
لا شفاء من الذاكرة
النسيان
التمتع
اليوم بالصدفة، ظهرت لي هذه الصورة
لا أعلم لكن ربما عن طريق الحديث عنها مع شخص نثق به، كالأم مثلًا!
أو كتابتها، فذلك قد يجعلها أكثر خفة و أقل تأثيرًا علينا ..
أو كتابتها، فذلك قد يجعلها أكثر خفة و أقل تأثيرًا علينا ..
خدي وقتك للتعافي و خلي الجرح يرتاح و لا تحطي إيدك عجرحك أبدا حتى ما ينزف و تتألمي الحمدالله على نعمة النسيان