يخبرونك أنه "من سار على الدّرب وصل" لكن لا أحد يخبرك بالقصة الكاملة، فالقصة الكاملة هي "من سار على الدرب تعثّر وسقط، تألم و نهض، خُذل ووقف، أتته لحظات يأس فحارب، ثم مشى بالعزيمة، وظن بالله ظن الخير حتى وصل"
رضاك بحالك وبحياتك وبمشاكلك والازمات والفرح والحزن هو شيء بنزرع بالانسان ونعمة من نعم الحياة
في ناس ربنا رازقها اشياء كتير ولسا مش راضية وبتتطلع على الي بأيد غيرها
وناس على قد حالها وحياتها مليانة أزمات وبتحكي الحمدلله
الحمدلله دائمًا وابدًا