هذا أكثر إقتباس يمثلني :“لست ممَّن يحب الحزن على الإطلاق .. بل على العكس أملك روحًا تحب الضحك والمرح ، لكن هناك أوقات تحدث فيها أمور تطفئ هذا الكون بأكمله في عيني.”
بعد زواجهما يقول سيدنا علي: فأحببتُها حباً عظيماً فوالله ما ناديتها يوماً يا فاطمة ولكن كنتُ أقول يا بنت رسول الله، وما رأيتها يوماً إلا وذهب الهم الذي كان في قلبي، و والله ما أغضبتها قط ولا أبكيتها قط ولا أغضبتني يوماً ولا أذتني يوماً، و والله ما رأيتها يوماً إلا وقبَّلت يدها”
“ الآن تأهب ……. فربما يأتي من يُطيح بكل هذا ويضرب بمعاييرك عرض الحائط، بل وستبني سقف مواصفاتك مطابقا له ، مفصلاً عليه ، ستمزق كل صوره قبله وسترسم لمعاييرك لوحه فيها سَمته وعليها توقيعه ، سيتفوق علي ماقد نقحته وماقد رسمته وما نسجه خيالك حول قصه أسطورية لم تُعرض علي الشاشات بعد . وعلي الرغم من عدم تضمنه لعناصر قائمه في أحلامك فإنه سيصنع بداخلك قصته الخاصه ، وعندما يخرج عن نصوص أفكارك تتساءل ماذا لديه ليقتحم لوحاتي ويعلو فوق سقف أحلامي ويخرج عن نصوص عقلي . حينها ستجد أنه فقط يشبهك ، تري في عينه نفسك وتلتقي في لقياه بروحك وتشرق سعادتك في ابتسامته وينبض قلبك في صحبته ، أخذ دور البطوله عنوه علي شاشات رواياتك ، وجعل من نفسه استثناء بلا مراء ، قد يراه البعض عادياً لكنه عدنك استثناء "
أمسينا وأمسى الملك لله ، والحمد لله ، لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد ، وهو على كل شيء قدير ، رب أسألك خير ما في هذه الليلة وخير ما بعدها ، وأعوذ بك من شر ما في هذه الليلة وشر ما بعدها ، رب أعوذ بك من الكسل ، وسوء الكبر ، رب أعوذ بك من عذاب في النار ، وعذاب في القبر.اللهم صلِّ علي سيدنا محمد