مواقف الفلاسفة من السعادة تكاد تكون أضدادًا، فمثلًا أرسطو يرى أن السعادة هي ذات طبيعة عقلية، ولاعلاقة لها بالمال أو الشهرة أوغيرها واعتبر التفكّر والتأمّل الطريق للفضيلة ثمّ السعادة“الحياة السعيدة هي التي يحياها المرء وفقا للفضيلة، وهي حياة جدٌّ واجتهاد
وحينما ذهب إلى خطبتها :
لم يقل لأسرتها يشرفني أن أتقدم لخطبة ابنتكم !
بل قال: يشرفني الإنتماء الى وطن يحتويني بعد رحلة تعب ، إلى نصف روح لعلي بها أكتمل ". ?