وددت لو أن لروحي بديل كي أبدلها كلما مسها الذبول وددت لو أن لي راحةً حتى لفترةٍ قليلة من هذا التعب وددتُ بشدة حتى ظلي تعب مني وصلت لأعلى درجات العبئ من النفس حتى أنني لا أغفو أنا فقط أنطفئ قليلاً لأعاود الأشتعال بشدةٍ أكثر، بات في داخلي صقيع أكثر من صقيع الخارج بأضعاف وداخلي أيضاً يحترق أكثر من الشمس بأضعاف حالي من حال القمر عندما تغيب عنه الشمس بارد ومنطفئ وحالي من حال الشمس حينما لا تجد شيئاً تبعث له أشعتها لتخفف قليلاً من كل هذا الإحتراق أرجو أن لا يغرك هذا الثبات فكياني مزلزل
جماعة بالله عليكم بدي حل بدون استهزاء
انا كنت فمكان شغل لمدة شهرين المهم خلالهم اعجبت بزميلة عمل معي جدا فوق م تتصوروا لكن للاسف هي متجوزة بلس اكبر مني وخلصت من هالشغل قبل يومين لكن مش قادر اطلعها من مخي اقسم بالله مش قادر وبضل افكر فيها
شو اعمل شو الحل وليه هيك بصير معي؟
اسمح لي أن أخبرك شيئًا بسيطًا، أنا تائهة بين عقلي وقلبي، أحيانًا أقول أنني وصلت للنضج المطلوب ومن ثم أجد قلبي حائلًا كالطفل الذي يحبو ليلعب ويود لو عاد لذكريات الماضي حيث اللامسؤلية، ولأول مرة أشعر بالضياع وأنني أسلك الطرقات وحدي ورغم أنها رغبتي إلا أنني أشعر باليأس، وعدم ترتيب ذاتي وأفكاري في أن أحدد وجهتي المرجوة وفي أن أكتب فيك شيئًا ولكن كل ما أرجوه معك هو ثبات قلبي وألا ألتفت للخلف وأن أكون بالقرب من الله وأن أسعى برجاحة وفطنة في سبلي وألا أتعجل النتيجة في رزقي وأن تتحقق أحلامي في الهوى والطموح وفي الجانب الأصعب من الحياة "الاختيار الأنسب لمكانة قلبي".