-
شخصٌ ما قال لي “ أشتقت لك ” لا أعرف هذا الشخص حقًا لكن بعثر ما بداخلي بشكل فوووضوي جدًا وهرب، راودني أحساس ( ماذا لو كان هذا الشخص يحمل عهدي القديم ؟ ) و ( من المُحزن لو كان شخص آخر ، من المُحزن لو كان شخص لم أشتاق لهُ قط ).
لم يدفعني الشوق لأحدٍ قد تركته خلفي ولم أُثقل على نفسي بإلتفاته واحدة حتى، لا أعلم حقًا لو كان هذا الشوق جزاء ما قد فعلته بهؤلاء الأشخاص لا أعلم لو كان هذا الشوق عاقِبة تركي لهم ، لكن أعلم أني تعبت من هذا الشوق عمومًا هل أشتقت يومًا لشخص الحسنة الوحيدة أو السيئة لا أعلم حقًا ما تنحدر تحته .. أنهُ على قيد الحياة ؟ فقط هذا جُل ما أعرفه. ترغب بمعرفة المزيد عنه لكن كل السُبل لا تصل إليه بالتفكير بهذا الأمر لم أشعر بهذا الحب من قبل إطلاقًا كنت أعرف أنه شخص مُميز ، كنت أخبره بتميزه دائمًا وبأنه الشخص ( العزيز ) و كنت ألقبه بهذا اللقب ، وبالمُقابل كان يُلقبني به ويخبرني بأني الشخص المُختلف والمميز والعزيز كنت أحب كل الأيام التي معه كل الساعات وكل الدقائق .. تعتقدون لو قلت كل الثواني فيها مُبالغة؟ لكن كنت أقدس كل الثواني اللي معاه ، كان حبي له صادقًا نقيًا لم ينقص يومًا كنت أتمنى لو أصحى بيوم من الأيام وأحصل رسالة منه.
هُنا المكان الوحيد .. المكان الوحيد الذي أخلع فيه رداء الكبرياء والمظهر الصلب ؛ لأنه المكان الوحيد الذي يمنحني دفء المشاعر وأنسيابها المكان الوحيد الذي يُذكرني في كل مرة أطئ على عتبة بابه بأن أنسانيتي لم تُفقد وبأن الشوق ليس ضعف وبأن الأخلاص بالحُب لا يعني الجبن من أيام ليس فيها من تحب وبأن الدموع ليست للعينين فقط ، يمكن للقلب أن يدمع أحيانًا. أردت أن يبقى دائمًا لكن الأسلوب البارد كان يقتلني ويشبعني ندمًا ، لا زلت موقنة أن أختياري هو الأنسب .. البُعد أخف وجعًا من الأسلوب البارد ، سألته مرارًا وتكرارًا ما أن كان هناك ما يعُول عليه منحته فوق المئة عُذر لكن للصبر حد لا يمكن تجاوزه.
لم يدفعني الشوق لأحدٍ قد تركته خلفي ولم أُثقل على نفسي بإلتفاته واحدة حتى، لا أعلم حقًا لو كان هذا الشوق جزاء ما قد فعلته بهؤلاء الأشخاص لا أعلم لو كان هذا الشوق عاقِبة تركي لهم ، لكن أعلم أني تعبت من هذا الشوق عمومًا هل أشتقت يومًا لشخص الحسنة الوحيدة أو السيئة لا أعلم حقًا ما تنحدر تحته .. أنهُ على قيد الحياة ؟ فقط هذا جُل ما أعرفه. ترغب بمعرفة المزيد عنه لكن كل السُبل لا تصل إليه بالتفكير بهذا الأمر لم أشعر بهذا الحب من قبل إطلاقًا كنت أعرف أنه شخص مُميز ، كنت أخبره بتميزه دائمًا وبأنه الشخص ( العزيز ) و كنت ألقبه بهذا اللقب ، وبالمُقابل كان يُلقبني به ويخبرني بأني الشخص المُختلف والمميز والعزيز كنت أحب كل الأيام التي معه كل الساعات وكل الدقائق .. تعتقدون لو قلت كل الثواني فيها مُبالغة؟ لكن كنت أقدس كل الثواني اللي معاه ، كان حبي له صادقًا نقيًا لم ينقص يومًا كنت أتمنى لو أصحى بيوم من الأيام وأحصل رسالة منه.
هُنا المكان الوحيد .. المكان الوحيد الذي أخلع فيه رداء الكبرياء والمظهر الصلب ؛ لأنه المكان الوحيد الذي يمنحني دفء المشاعر وأنسيابها المكان الوحيد الذي يُذكرني في كل مرة أطئ على عتبة بابه بأن أنسانيتي لم تُفقد وبأن الشوق ليس ضعف وبأن الأخلاص بالحُب لا يعني الجبن من أيام ليس فيها من تحب وبأن الدموع ليست للعينين فقط ، يمكن للقلب أن يدمع أحيانًا. أردت أن يبقى دائمًا لكن الأسلوب البارد كان يقتلني ويشبعني ندمًا ، لا زلت موقنة أن أختياري هو الأنسب .. البُعد أخف وجعًا من الأسلوب البارد ، سألته مرارًا وتكرارًا ما أن كان هناك ما يعُول عليه منحته فوق المئة عُذر لكن للصبر حد لا يمكن تجاوزه.