{فضلُ الذّكر} قال الله تعالى: ( الذين آمنو و تطمئن قلوبهم بذكر الله الا بذكر الله تطمئن القلوب) . ( فاذكروني اذكركم و اشكروا لي ولا تكفرون) . (يا أيها الذين آمنو اذكروا الله ذكرا كثيراً) . (و الذكارين الله كثيراً و الذاكرات أعد الله لهم مغفرةً و أجراً عظيما) . ( واذكر ربك في نفسك تضرعاً وخيفة و دون الجهر من القول بالغدو والآصال ولا تكن من الغافلين ) . قال رسول الله (صلوات الله وسلامه عليه) :"مثل الذي يذكر ربه و الذي لا يذكر ربه مثل الحي و الميت " . و قال : " الا انبكم بخير اعمالكم و ازكاها عند مليككم، و ارفعها في درجاتكم و خير لكم من انفاق الذهب و الورقً ، وخير لكم من لقاء عدوكم فتضربوا اعناقهم و يضربون اعناقكم؟ قالو بلى، قال : ذكر الله تعالى ". . و قال: " يقول الله تعالى: انا عند حسن ظن عبدي بي، وانا معه اذا ذكرني، فان ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي، و اذا ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم، و اذا تقرب الي شبراً تقربت اليه ذراعاً ، و ان تقرب الي ذراعاً تقربت اليه باعاً ، و ان أتاني يمشي اتيته هرولة " . وقال : " من قعد مقعداً لم يذكر الله فيه كانت عليه من الله ترةً ، و من اضطجع مضجعاً لم يذكر الله فيه كانت عليه من الله ترة " . و قال: " ما من قوم يقومون من مجلس لا يذكرون الله فيه الا قاموا عن مثل جيفة حمار وكان لهم حسرة" ً
أين قلبى ؟ !فقدته فى غرامى !أين عينى ؟ !أذبتها فى بكائى !ورجائىأضاعه لى دهرىفى شبابىيارحمتا للرجاء !***لسواء علي عشت سعيدًاأم قضيت الحياة فى بأساء !فالزهور التى ذوت ظامئات ٍكالزهور التى ذوت فى الماء !والطيور التى تغرد فى الأيكسرورا ًمصيرها للبكاء !عشت فى عالم ٍتهيج شجونىكلما قيل عالم الأحياء !***علمونى كيف الغباءلأاحياهانئاً بينهم حياة الرخاء !وامنحونى بعض الرياءلعلى أرتوى غلة ًببعض الرياء ***غدرات الأيام تأتى سراعًاوسراعًا تمضى ليالى الهناءرب ليل ظلت أرشف فيهكل ما شئت من رحيق اللقاءوأتى الصبح بالخطوب التوالىمن عذاب ٍ ، ولوعة ، وجفاء
يا أطفال حجار علموا الفجار كيف النار ما بتنهاب كيف الكرامة بتنصان وإنه الموت فدا الأوطان مش إرهاب وإنه الإرهاب المحتل وأعوانه مش اللي ذاقوا وشافوا الموت وما هانوا -