”سيأتي اليوم الذي تدرك فيه أن أقسى مامررت به كان خيراً عظيماً أنقذك، ليجعلك أقوى مما كنت عليه”
لدي يقين أن العطاء الذي يبذله صاحبه من لُباب قلبه من دون مقابل، هو من يستلذ بحلاوته قبل المُعطَى ..
والعطاء يا صاحبي ليس عطاء المال فحسب؛ فجبر الخواطر عطاء، والسعي في قضاء حوائج الناس عطاء، وإن بسمة ترتسم بسببك على ثغر مُكتئبٍ لهي من أندى صور العطاء .
أسندتُ قَلبي على رَحمة الله "♥.
أتيتُ لك مُتأسفتاً عن وقاحَة اشتياقي خجِلتاً نادِمتاً من تهور غضبي عليك أغارُ عليك مني و من أَفكاري بك أغارُ عليك من قربهم لك ومن حديثهم عن جمالك اغارُ من والدتك عندما تُقبلك ولا أعلم ما سبب غضبي عندما أغارُ عليك!
من باب توصيل المشاعر ،أعتمد اعتماد كلي على نظراتي.. " كم نظره تحتاج وتفهم ياحبيبي؟"
بغض النظر عن طريقة مرور يومك حتى لو لم يكن اليوم كما تتمنى وكما خططت له لا تنسى أبداً أنك فعلت كل ما تستطيع وأن الأمور أحياناً تخرج عن السيطرة وهذا ليس بيدك البتة وتذكر أن كل خطوة صغيرة فعلتها اليوم هو إنجازٌ رائع وكن ممتناً لكل لحظة شعرت فيها بالراحة والسلام.
إذا أتيت اليوم أيضاً في منامي ، عانقني .
حلمت اني عذراء وبنفس الوقت حامل والعالم صارت اتباوعلي بغير نضرة واهلي اتقبلو الامر الواقع ورادو يرحون ع جبل كورك علمود الثلج واني مرحت وياهم لانو خفت اتزحلك ويصير شي بالطفل الي ببطني وبعدين اتنسيت ع ببسي وصرت اكول اني لينا العذراء ميهموني الناس المهم رب العالمين يدري ،اعرف حلم غريب🙄💔.
مُعتذراً عَن مـاذا ! ارتطم بـي فـي كتفـي بالخطأ ؟ ام تأخر عَن موعد اتفقنا عليه ! أم لربما مُعتذراً لانهُ لم يلقـي علـيّ تحية الصباح مثلاً ! او لانهُ نسى اهدائـي باقه من الزهور مُتغزلاً فـي عيناي ؟ اتشفى جروح القلب بالاعتذار ؟ حتى وان شفيت فماذا عن الندوب ايتوقف نزيف الروح بكلمة " اعتذر " ، اتُسامحنا الوسائد على الدموع التـي ذرفناها فوقها ؟ اتُسامحنا الأعين على ليال ذبلت فيها بالسهر والبُكاء وحرمان النوم اينسى العقل التفكير المفرط أرهقتهُ ليلاً نهاراً لسماعهُ كلمة " اعتذر " ، لااريدهُ مُعتذراً بل لااريدهُ على ايه حال ولن يعود مُعتذراً فهو اضعف واجبن من الاعتذار فحتى الاعتذار يحتاج الى شجاعة هو لايملكُها ولن يملكُها.
وأنا في هذا الظلام الذي يُسميه بعض الجنوبيين "دَغش"
جاثيتاً على ركبَتي في زاوية الغرفة أحاول تدفئة حياتي بذِكراك
مُتذكرَ اليوم الذي خاصمتك فيه لمدة أطول من المُعتاد، تذكرت صوتك وأنت تقول
"شكد قاسي گلبج ما أشتاقلي؟"
وكلماتك الدافئة :
"وداعة عيونج الأحبّهم ما أعوفج تنامين وأنتِ زعلانه مني"
يا ترى هل الخلل في اليمين ؟
لو
"عيوني ما تشور بيك ؟"