أوَكلما وجّهتُ قلبي وُجهةً يأتي غرامك أول الوُجهاتِأو كلما أنوي التجلّدَ جئْتَني في الصّمتِ في الإلهامِ في الغفْواتِأوَكلما أنوي الخصامَ رمقتني فتراجعتْ وتخاذلتْ نيّاتيما أنت يا هذا؟ لعبت بهيبتي؟! خالفتُ فيكَ مجامعَ العادات ِ
التمس لي العذر إن صادفتني شاحب الوجه إن راسلتني ولم أجبك إن اتصلت ولم أرد عليك قد اكون منهكاً وغير قادرٍ علي فعل شئ.. إلتمس لي عذراً إن لم أبتسم في وجهك إن مررت بقربك ولم ارك قد أكون في عالم آخر أنت لا تعلم عنه شيئاً.!
يا مســــاء الانوار.. ❤💜 . تداويت من ليلي بليلي عن الهوي كما يتداوي شارب الخمر بالخمر الا زعمت ليلي بان لا احبها بلي والليالي العشر والشفع والوتر بلي والذي نادي من الطور عبده وعظم ايام الذبيحه والنحر لقد فضلت ليلي علي الناس مثل ما فضلت ليله القدر علي الف شهر ❤
التقدّم في الحياة لا يعني القفز من خطوة إلى أُخرى لأننا لسنا في سباق. اكتساب الحكمة في تعاملك هو تقدم، نظرتك الجديدة إلى أمرٍ أو مسألةٍ هو تقدم، الأوقات الصعبة التي هذّبتك وجعلتك أقل اندفاعًا هو تقدم. إدراكك المتأخر أنك كُنت تلاحق سرابًا هو تقدم، اهتمامك بنوع صحي من الطعام أو الأصدقاء أو المشتريات هو تقدم، التأني الذي تشعر به قبل مخاطبتك شخصًا كي لا يُساء فهمك أو تسبب حرجًا له هو تقدم.
يا من رحلتم.. وهذا الودُّ ما رحلا باللهِ عودوا سئمنا البُعدَ والأملا . لنا عليكم حقوقٌ في محبتّنا أقلُّها أن تُعيدوا وصلَ من وَصَلا . إن لم يكن بيننا أو بينَكم نسبٌ فبينَنا مُصحَفٌ بالحقِّ قد نَزلا . عودوا بخيرٍ.. فما من راحلٍ عَبَثاً إلا وعادَ إلينا مثلما رَحلا.
دَمعي أمام جدارِ اللّيلِ ينهمرُ و جمرةٌ في حنايا القلبِ تلتَهِبُو ليلةٌ نجمها يشكو تَطاوُلَها بدرها ذابل العينين مكتئبُو وحشة في صدري أستريحُ لها كأني بين أهلِ الدَّارِ مغتربُما عُدتُ كالأمسِ اشراقا و لا أملاً و كيف يشرق من في قلبه لهبُ.
يؤلمك الهجر؟! أنا يؤلمني الوصل الزائف، والوجود الباهت، والتصنُّع بالمشاعر، والردود المُتأخرة بلا سببٍ أو عذر، وأن أشعر أني ثقيل عليك، أو أن مثلي مثل غيري عندك، الهجر إن كان مؤلمًا فالأشدُ منه ألمًا.. الوصل مِن باب الواجب، لا مِن باب االمودّة والحب. ❤
" من باعنا لم يخسر دَلَالنا ، من باعنا خَسِرَ مناجاتنا لله من أجله ، خَسِرَ دعوةً من القلب ، من باعنا سيبحثُ علينا في أوجه النّاسِ من حوله ، سيتمنىٰ لو يرى قلبًا كالّذي كان بيديه وضيّعه.. 🤝🖤 "
"مؤخرًا اقتنعت جدًا بجملة Private life always wins.. وأراها جملة صادقة وواقعية من كل الاتجاهات، فلا شيء أفضل من أن تعيش في حالك، تُبقي دائرتك صغيرة ولطيفة، تحافظ على أسرارك لنفسك ولمن تثق بهم فقط، لا تكره أحد، ولا تنظر لأحد، لا تنظر إلا لنفسك، تتقبل كل عيوبك مهما كانت، الكبير منها قبل الصغير، تتصالح مع نفسك ومع كل أخطاءك وعيوبك، ترضى بما لديك، وكل من حولك يحبك ويتقبَّلك كما أنت."