"أفكرُ في الشجرة التي نقشنا عليها اسمائنا، الأصدقاء! معطفي الرمادي! الظهيرة عندما كانت خفيفة مليئة بالبهجة .. أحنّ دون أن يكون لهذا الحنين حد حيث أنه لا يمكن أن نعود صغارًا ولا أن نجد الأصدقاء ولا الشجرة ولا معطفي ولا المدرسة"💙
مستوعبين إننّا بنموت بنختفي ياخي عيشوا... اعترفوا جازفوا غامروا الحياه مره؟ العمر مرة ... روحو اعترفوا بالمشـاعر يلـي مخبينها يمكن تصحوا وتقرؤوا خبر موت الناس إلي بتحبوهم 🖤..