Spacē🤍🤍
"وإن هَزت رياحُ اليأسِ مَركَبنا
فحُسنُ الظَنِ باللهِ ينجينا."
فحُسنُ الظَنِ باللهِ ينجينا."
What others replied to:
Spacē🤍🤍
show all (121)
الحب معاملة ليست كلمات او مظاهر امام الناس سعي لتحيق الافضل والراحة لغيرك💜🧚♀️
❤❤
+ 2 💬 messages
read all
الصمت من اسوأ أنواع رد الفعل إنت بتعذب اللي بيحبك بالبطئ فكرة إنك تتغير مع حد بيحبك بدون مبررات كافية شئ مؤلم جداً... 🖤
؟!
سيء جداً حين يختبِئ شيئًا بِداخلنا
ليس لنا القُدرة على التخلص مِنه
لايُحكى .. لايُكتب .. لايُفهم
وليتهُ يُبكى
#طائر_البحر
ليس لنا القُدرة على التخلص مِنه
لايُحكى .. لايُكتب .. لايُفهم
وليتهُ يُبكى
#طائر_البحر
والماچستير، لازم الماچستير علشان الحلل الي هقف معاها في المطبخ متقولش عليا حاجة.
"كانت مواساتي لنفسي دائمًا ، اللهُ قدر هذا واللهُ كفيلٌ به."
البحث عن الرضى و تتبُّعه في ظواهِر الأحداث عبثٌ، يفضي إلى اضطرابٍ و شكٍ و قلةِ ثبات. لأنك ترضى على شرط، و الشرط يرجِع لك.. لفهمِك واستيعابك ومرادك و هواك.. إن حدثَ رضيت، و إن اختلف اضطربت..
و ما تحاكَم لمخلوقٍ لا يستقيمُ على حال، كيف يُضبَط به خُلُقٌ؟!
و الحال هنا ليس أنَّك ناقمٌ بالضرورة، بل ربما أنَّك أخطأت ترتيب الأشياء.. و استرسلت مع الخطأ و سلَّمت به.
البحث عن الرضى يبدأ عند تتبُّع بداية الأشياء.. ونهايتها. عند الوقوف بلا حواجز، وجهًا لوجه مع حقيقة أنَّك ومع تمام اليقين.. لن تخرُج عن طوعِه، عن أمرِه واختيارِه.
عند فقدان خريطتك الخاصة إلى الخير والسلام والحال الذي ينبغي أن تكونَ عليه الأشياء، ثم التسليم و الاستمتاع بحقيقة أن هناك خارطة أخرى، يملكها ربٌّ عليّ كبير.. يفعل ما يشاء كما يشاء ولا يُسأل، و أنَّه و له الحمدُ.. كما عرفناه وكما أراد هو لنفسه.. يريدُ الخيرَ بعباده.
و ما تحاكَم لمخلوقٍ لا يستقيمُ على حال، كيف يُضبَط به خُلُقٌ؟!
و الحال هنا ليس أنَّك ناقمٌ بالضرورة، بل ربما أنَّك أخطأت ترتيب الأشياء.. و استرسلت مع الخطأ و سلَّمت به.
البحث عن الرضى يبدأ عند تتبُّع بداية الأشياء.. ونهايتها. عند الوقوف بلا حواجز، وجهًا لوجه مع حقيقة أنَّك ومع تمام اليقين.. لن تخرُج عن طوعِه، عن أمرِه واختيارِه.
عند فقدان خريطتك الخاصة إلى الخير والسلام والحال الذي ينبغي أن تكونَ عليه الأشياء، ثم التسليم و الاستمتاع بحقيقة أن هناك خارطة أخرى، يملكها ربٌّ عليّ كبير.. يفعل ما يشاء كما يشاء ولا يُسأل، و أنَّه و له الحمدُ.. كما عرفناه وكما أراد هو لنفسه.. يريدُ الخيرَ بعباده.