-
كِذا !
بين السكوت وتمتمة قلبين
يراودني شعوُر
الشـوق وأسئلته ،
" أنا مدّري
بدونك أروح لـ وين ؟
وأنا دَرب الهوى بعدك تثاقلته "
بين السكوت وتمتمة قلبين
يراودني شعوُر
الشـوق وأسئلته ،
" أنا مدّري
بدونك أروح لـ وين ؟
وأنا دَرب الهوى بعدك تثاقلته "