في مرة كنت بحضر مسلسل اجنبي والبطل دعى بهذا الدعاء:-"اللهم امنحني السكينة لأتقبل الأشياء التي لا أستطيع تغييرها، والشجاعة لتغيير الأشياء التي أستطيع تغييرها والحكمة لمعرفة الفرق بينهما."، يومها أعجبني الدعاء لكنه ما كان دعاء من الدين مع انه معناه رائع ومناسب للتائهين أمثالي فتقبلته على خوف، لكن بعد فترة وقع عيني على دعاء للرسول أراح بالي ولزمته وتركت هذاك الدعاء وكان الجزء اللي حببني بالدعاء:-" اللَّهمَّإنِّي أسألُك الثَّباتَ في الأمرِ ، والعزيمةَ على الرُّشدِ"،ومن فترة شفت شخص معلق على الدعاء سبحان الله بما جال في خاطري أصلا وكان تعليقه:- "كان من دعائه ﷺ: "وأسألك العزيمة على الرشد"، ذلك أنّه لا يكفي للمرء أن يدرك الصواب وأن يعرف ما ينفعه ويصلح له، وإنّما يحتاج الى الإصرار عليه والتفاني لكسبه وأن لا يمدّ عينيه لسواه، ودون هذا العزم، خطأ ولوم وأذى وندم"..
"أواسي نفسي دائمًا عندما يشتد التعب أن اللّٰه لا يُحمِّلنا فوقَ طاقتنا وأنه مهما تثاقلت الأحمالُ على أكتافنا فهو عليمٌ بذلك ورحيم بنا.. يُعطي أصعب المعارك لأقوى جنوده، يلطف بنا ويُنزل علينا رحماته.ولا نقول سوى الحمد لله، مهما حدث، ودائمًا وأبدًا."
بحس سبب من اسباب تأخير الزواج بهل وقت الحالي انه الشب والبنت صار عندهم آكتفآء عاطفي خارج هل اطار انه ك حب وغرام وسهولة انه يشبع هل عواطف من دون الاتزام
مع او ضد
"المسلم في أي وقت إذا استدرك فهو يستدرك عند كريم والله عز وجل كريم (لو رأى منك خيرًا أعانك) إذا أريته من قلبك صدق النيّة يسّر لك أسباب الاستقامة ويسرها عليك.."
"إنّ أفضل طريقة للتعافي والاتّساع هي أن نواجه آلامنا وجراحنا، لا أنّ نهرب منها، وأفضل طريقة للتخلّص من الهواجس والشكوك هي أن نعترف بوجودها لا أن نُقاومها، وأفضل طريقة للمُضي قدمًا هي أن نتقبّل ما تعرّضنا له دون محاولة لتحصيل اعتذار وجودي من الكون، ودون سعي طفولي نحو الآخرين كي يعترفوا بآلامنا، وبلا إلحاح صبياني كي يعاملنا الآخرين كأطفال بحاجة لتدليل ومحاباة.إنّ جزء كبير من مشكلاتنا، يكمن في أنّنا لا نُحبّ أن نعترف بأنّ للواقع صفعات، وأنّ للدهر نوائبه، وأنّ القدر يأتي (بخيره وشرّه)، أمّا محاولاتنا الطفولية لتأسيس فردوس أرضي في هذا العالَم، حيث لا ابتلاء ولا مصيبة، لا تعدو بأن تكون محاولة كاذبة لإنكار بشريتنا.وأحيانًا كلّ محاولاتنا لإنكار (الشرّ) في هذا العالَم، مُجرّد إبقاء قسري لذواتنا في حالة الطفولة، رغبة مُلحّة بعدم النضوج، ذوات تعيش حالة من الإنكار، إنكار ولادتها في عالَم منقوص (دُنيا) وتفضّل بدلًا من ذلك أن تتبنّى قصّة بديلة لحكاية وجودها، حيث هي المركز، وحيث الكون يُلبّي لها ما تتمنّى، ويحميها من كل ما تخشى. أمّا المؤمن فعجبًا لأمره، كلّه خير كما أخبر أبو القاسم عليه السلام: إن أصابته سرّاء شكَر فكان خَيرًا له، وإن أَصَابَتهُ ضرّاء صَبَر فكان خيرًا له!"
بدي اخذ اجازة بآخر رمضان لانه عندي نقص حاد بالنوم يكاد يودي بي إلى الهلاك، بس الطمع مشكلة بقول مهو الدوام قصير يا بنت مش مستاهلة اعقلي، بس لا لا بدي اخذ ان شاء الله
"لأن أتّكئ بكُلّي على جدار وأنا آمِنٌ مِن سقوطه، فيخذلني ويسقط، وأعاني من آثار هذا السّقوط= أحبّ إليّ مِن أن أحتاط، فأدرك نفْسي إذا خذلني. لا أستطيع أن أعيش تجربةً ناقصة، ولا أن يدخل فيها الظّنون والاحتمالات والقلق، ما لم أكن مندفعًا إليها بكامل طاقتي لا أقتحمُها ابتداءً. نعم، هذا ليس خيار العقلاء ومخاطرة كبرى، ولكن هل الحياة كلّها إلا مخاطرة؟! " _ "ويفوز باللذات كل مغامر ويموت بالحسرات كل جبان"