لک🍃.
أكستاسي ،،"أريد أن أظهِر للعالم كيف يمكن للظلام أن يكون في بعض الأحيانِ جميلاً"
أين أنت.. بجوار الوسادة،، ماذا تفعل؟
هذا ليس سؤال بنية الهجر،، إنما هو طلب استسقاء روحك لذاتي فتكف عن نومك بحجة الحلم،،
كملني واكتمل بحضوري،، بشغفي ،،بندراني.. بدوراني ،، بثباتي ،،بسكراتي ،،بهدوئي ،،وانفصامي..
أحببتَ الورود فكنتُ لكَ القرنفلة،، أحببتَ السماء،، فكنتُ لكَ حمامةُ الأيكِ.. أحببتَ الشتاء فكنتُ لكَ المطر.. أحببتَ الجمال فكنتُ لك القمرُ بدراً.. وحين أردتني بلهاء كنتُ لك ظل شمعةً،، ويا لها من ليلةٍ سوداء.. وسط حماقات واستغراب،، فأنت ايها الكافر المتقلب في قلبي لا تعلم أن ليس للنار ظل،، سأتغرّب عنك وعن البلاد ربما لدهر.. ربما لسنوات وأنت سافر بأحلامكَ ولا تدع للحبِّ بيننا أي اقتراب..
فأنتَ أثقلتني بالسواد،،
أين أنت.. بجوار الوسادة،، ماذا تفعل؟
هذا ليس سؤال بنية الهجر،، إنما هو طلب استسقاء روحك لذاتي فتكف عن نومك بحجة الحلم،،
كملني واكتمل بحضوري،، بشغفي ،،بندراني.. بدوراني ،، بثباتي ،،بسكراتي ،،بهدوئي ،،وانفصامي..
أحببتَ الورود فكنتُ لكَ القرنفلة،، أحببتَ السماء،، فكنتُ لكَ حمامةُ الأيكِ.. أحببتَ الشتاء فكنتُ لكَ المطر.. أحببتَ الجمال فكنتُ لك القمرُ بدراً.. وحين أردتني بلهاء كنتُ لك ظل شمعةً،، ويا لها من ليلةٍ سوداء.. وسط حماقات واستغراب،، فأنت ايها الكافر المتقلب في قلبي لا تعلم أن ليس للنار ظل،، سأتغرّب عنك وعن البلاد ربما لدهر.. ربما لسنوات وأنت سافر بأحلامكَ ولا تدع للحبِّ بيننا أي اقتراب..
فأنتَ أثقلتني بالسواد،،