انسى حالي..
نفسي جد انسى مين انا انسى كيف بفكر كيف بتحرك كيف بحكي كيف اسلوبي بكل اشي
ادوّر عحالي من الصفر
"لعلّ المثلثَ
مربعٌ منكوب ..
وهكذا يتدبّرُ أمرَه
كلما انهارَ سقفُه!"
مش بمشي بدائرة، لا
بركض ركاض فيها مش مصدقة انها دائرة
بقنع بحالي انه في اشي اكبر منها من هالدائرة
بلكي مثلث
بكفّيني و رح انبسط بالزوايا
زوايا
بس ولا وحدة فيهم قائمة
اكيد
الاسك مُحبط صاير مش قادر اتخيل حالي زمان كيف كنت معتبرته مهرب و مكان امن، هس ملان ناس مقززين ومقرفين يا عاملينه ليفكوا محنتهم يا لحتى يتعرفوا عناس و يفوتوا بعلاقات بطريقة مقرفة كلها زحف و تفاهة و خلص الاسك بقدرش اوصفه بكلمة غير كرينج و بكره الاشي كيف انه وصل هيك، كنت اقدّس هالمكان تقديس لول
اني واي لو في حد هون طبيعي ومش غبي و متخلف و بيعرفني مش بس هس عرفني و شاف صورتي او شوي من الانسرز عندي وكان مهتم يبعت
يبعت ابعتله حسابي التويتر
هناك صار المكان منطقي اكتر من هون
في معنى لوجودك ولحكيك و شو بتحس
خلي الاسك معبد ذكريات بديش اخربه بالقرف اللي صاير جديد هون
سلام للحلوين الرايقين بس
+ 1 💬 message
read all
"وساعةً أكونُ أنا، كل الذين أنتظرهم"
حتى دونَ وجود سحب، الخميس يوم غائم.
-علي عكور
معنوياتي متدلية، مثل حبل الغسيل..
-البراء شلش
"أي حديث لا يدور حول الجنس أو الله أو الموت يبدو مضجرا وبلا طائل."
إحدى رسائل الجنود الفرنسيين في الحرب العالمية الأولى كانت : "لقد نفد كل ما بحوزتنا من التبغ، أنا أدخن صفحات الكتاب المقدّس حاليا".