"في الأيام الأخيرة من شهر رمضان المُبارك، أشهدك يا الله أنك سبحانك أكرمتني وسترتني وأعطيتني من فضلك الواسع، وأنعمت عليّ بكرمك وجودك، وأحمدك على كل مرض غفر ذنب، وكل ابتلاء رفع مقام، وكل عسر جاء معه يسر، وكل منع كان هو نفسه عين العطاء، وأسألك يا ربّ أن تخرجني منه بقلبٍ سليم ومجبور، وبالٍ مرتاح، وحالٍ يرضيك.. أسألك سترًا وعفوًا وقربًا إليك، وأسألك العوض.. العوض عن كل سوءٍ رأيته يا الله."
هو ازاي الانسان ميكنش عنده نظر ازاي واحد يكون زي كليات حقوق وتجارة وادب يتقدم لدكتورة هو الناس دي مش بتفكر
عمري ضاع في التعليم وفي الاخر يجي واحد جايب 60% عايز بكل برود يتقدم مش عارفة الناس دي بتفكر ازاي
الكثير منّا بدأ يكتب دعواته لأيام العشر المباركة، ولكن ليكُن للآخرة النصيب الأكبر منها اسألوا الله أن يهوّن عليكم سكرات الموت ويذكركم الشهادة ويرزقكم الإجابة عند سؤال الملكين ويقيكم فتنة القبر اسألوه العبور على الصراط ودخول الجنه ولذة النظر إلى وجهه، ثم اطلبوا من الدنيا ما شئتم .
فيقول عبدي : أتعرف ذنب كذا؟ أتعرف يوم كذا؟ فيقول العبد : نعم أي رب حتى إذا قرره بذنوبه ورأى في نفسه أنه قد هلك، فإنِّي قد سَترتُها عليكَ في الدُنيا، وإنِّي أغفِرُها لكَ اليوم. ،، ربُّ العِزَّة ﷻ.."