_وماذا عنها؟! =والله إن اللسان لَيعجز عن وصفها، أبسط ما يقال عنها أنها طفلة، مازالت تحب الدُمي وتلعب بها ولا تلقي بالاً لأمها التي تصرخ بوجهها وتقول لها أنها أصبحت فتاة بالغة، تعشق أفلام ديزني، قد تبكي على موت بطل من أبطال روايتها، تغمرها السعادة عندما يقول لها أحد كلمة لطيفة وهو في الأصل يغازلها، تتراقص فرحاً تحت قطرات المطر ولا تهتم انها أصبحت فتاة عشرينية، تُسعدها كلمة وأخري تبكيها، مازالت تبكي عندما لا تحصل علي ما تريده، تتصرف بكامل عفويتها، اذا تشاجرت معها تتوعد لك بالإنتقام وتقسم أنها تكرهك ولن تتحدث إليك حتي موتها وإذا رأتك في اليوم التالي ألقت عليك التحية بوجه باسم وكأنه لم يحدث بالأمس شيئاً، يا أخي والله إنها تكاد تقتلني بأفعالها هذه
الفكره كلها ان قلوبنا مبقاش فيها حيل لأي حاجه مزيفه خلص💔✋🏻.. لا قادرين نقعد قعده مش مرتاحين فيها ✋🏻ولا نشيل شيله مش بتاعتنا ،ولا نحب حد مش مقدر ولا نعاتب اللي مش مهتم .ولا نتكلم مع حدا مش طايقينه ولا نيجي علي نفسنا اكتر من هيك في اي حاجه 🤚🏻😣..
لما حبيبك بعد ما كان ما يطلع من المحادثة الي بينك وبينه وصار ينشغل كثير بعد ما كان يفضي حاله عشانك .. هون راح يصير شغلة من الثنتين هضول :1 - يا انك تتعلقي فيه بزيادة وتراقبي ويصيبك هم واكتئاب2 - يا انك تكوني واثقة من حالك وتبعدي عنه " لانه لهفته راحت " ولازم ترضي بالاشي هذا !ليش؟: لانه انتي اعطيتيه كل اشي .. ما ضل بده اشي ابدا منك .. يعني لو تبعتيله جريدة كاملة حب واهتمام وصور الك .. ما راح يحركو مشاعره زي ما بنت ثانية راح تبعتله " اشارت ترحيب " بالغلط ! متخيلة لوين ؟: فـ لا تبالغوا بحبكم ... حبو من قلوبكم بس لا تبينو الاشي كامل ! خلو اشي الكم نصيحة .. لانه بالنهاية اذا " اللهفة " راحت ما بترجع ابدا شو ما حاولتي .. وهالاشي غلط منك مش من الشب ! لا تقعدو تحكو هو ما قدرني ومهو ما كان قد الحب .. لا فعليا كلنا قد الحب لما يكون منطقي مش مبالغ فيه 🖤
ما تغفر لحد تركك تنام بتبكي أو مهموم، أو بتجيك كوابيس من كتر الفراق والإشتياق! ما تغفر لحدا قلَّل منك أو هانك أو جرحَك حتى ولو بدون قصد، ما تغفر لحدا بيختفي فجأة وبظهر فجأة كأنَّك حدا مش مهم، ما تغفر لحدا حسسَّك إنك ناقص ومش اشي أساسي بحياته وإنك مجرد فترة وضيف مؤقت، ما تغفر لحدا بهدّدك دايمًا بالبعد!💙
لديها ثلاثة مُعجبين يُغازلونها، يُهدونها، يَهتمون بِها وتأتي إليّ! يَنتظرون الليل.. أحدهم يتثاءب و يُقاوم النُعاس وآخر يكتب قصيدة، و ثالث يرسمُ عينيها بينما هي جانبي!❤ لديها ثلاثة مُعجبين.. الأول يتأنق لساعةٍ كاملة، والثاني يرتدي ربطة العنق، والثالث يشتري بدلة جديدة كُلَّ يوم، وأنا اتأخر كُلّ يوم في البحثِ عن حِذائي الممزق عندما تكونُ هي تحت المنزل! ضحكت ذات مرة.. كان الأول كاتباً، تغزّل بضحكتها في نصٍ مُدهش أمّا الثاني شاعراً، كتب قصيدةً كاملة يصفُ ضِحكتها والثالثُ رساماً تكفّلَ بِرسمِ وجهِها تِلكَ اللّحظة وهي ضاحكة.. وأنا صامتٌ هُناك تركتهُم وجاءت إليّ! تساءلوا ماذا فعلتَ أنت؟ فقلت: ((أنتم تقدسون ضحكتها، لكن أنا من يجعلها تضحك)).❤
واذكر جهودكَ حينما جاوزتَ أوّل منعطف أرأيتَ أنّك تستطيع؟ أم أنّ مَن قطعَ المصاعبَ كانَ شخصًا مُختلف ؟ أنتَ الذي إن شئتَ حوّلتَ الخريفَ إلى ربيع فاعبر وواصل بالمسيرِ إلى طموحكَ .. لا تخَف❤️
كان من المُمكِن أن ألجَأ إليكَ في ليلةِ أرقٍ كَهذه لِتُخبِرُنِي أنّه لا داعِي لِلخَوف ، وأنّ ما كُسِر يُمكِن إصلاحُه ، أو رُبّما تعوِيضُه بِأشيَاء جدِيدَة تمامًا ، فَأَطمئِن أكثَر ؛ ويعُود كِلانا إلى النّوم .. شاعِرين بِسخافِة ما يحدُث في العَالم لِأنّنا معًا ، وأنّ لا شيء يُضاهِي ذلِك ؛ لكِن الحياة ليسَت بِهذِه البَساطَة 💙!
ولو سُئِلت عن الحب .. سأخبرهم عن عدد المرات التي أقسمت بها ألا أعاود الحديث معه وعدت .. عن عدد المرات التي ظننت فيها أنني نسيته .. وهزمني صوته، وصورته، ورسائله .. هزمتني كل أغنية .. وهزمتني القصائد والنوافذ والطرقات هزمتني كل تلك التفاصيل وغيرها وغيرها ..❤️🌸
"ربما هناك من يرغب في التحدث إليك.. من يرغب في أن يكون صديقًا لك ولو لليلةٍ واحدة، لكن خوف البدايات يقلق.. ووجع النهايات يقلق أكثر، يظل الاحتفاظ بالشعور الجميل.. وإن كان مؤلمًا.. أكثر فتنةً من الحصول عليه ثم فقدانه.. الخوف يجعلنا نكتفي بأقل من نصف الأمنيات."