أحدهم وصف شُعور الخيبة تمامًا لما بتيجي من الأماكن اللي ماكنتش متوقعها أبدًا وكنت تظُن أنها آمنة وقال: "ليتني خُذِلت وأنا بمَوضع خوف، وأنا بمَوضع حذر على الأقل ما شعرت بالخذلان في وسط قلبي.. ولكني خُذِلت وأنا مُستريح، خُذِلت وأنا مُطمئن مثل اطمئناني وأنا في صالة منزلي وهذا ما أوجعني."
هل هو معلول ام لا لا لا هو تستعاش هو افشه هو ولدنا افشه
التاسعة يا الأهلي التاسعة يا الأهلي لا هو تسعتاش هو قفشة هو ولدنا قفشة..هو الولد قفشة هو قفشة هو قفشة.. هو قفشة ما لها من عبسة، حط الكورة الثانية ويا لها من صرخة 🦅
يا صاحب الظل الطويل .. شئ ما في صميم القلب يعيدني بالذاكرة إلى زمن بعيد حيث كانت براءة الضحكات و جو خالٍ من الأكاذيب و النفاق .. رغم قسوة الأيام تلك , كانت تحمل في دقائقها شئ من الآمال للأيام القادمة .. كبرنا و كبرت همومنا و تغيرت كل تلك الأحلام .. بات الماضي طيف و بات الحلم بعيد المنال .. و باتت الآمال مهمشة على أرصفة القدر .. لكن شئ ما أؤمن به يا عزيزي في هذه الحياة .. أن من خلقنا قادر على أن يغير حياتنا إلى الأفضل و أن الحياة بإذنه تعالى ستكون أجمل .. و دائماً أتمنى أن تكون أنت بخير يا عزيزي ♥
قال تعالى: (فويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون) .. لو الويل عذاب المصلين الذين وصفوا بهذا الوصف، وهو تأخير الصلاة حتى يخرج وقتها، فما بالك بمن لا يصلي أصلاً. وقال عليه الصلاة والسلام: "بين الرجل والكفر والشرك ترك الصلاة"!!